- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
إعادة تسعير السلع والخدمات العامة ... في انتظار «إبداء الرأي»
دعوة نيابية إلى تشكيل إدارة أزمات وطوارئ
مقترح بزيادة نسبة البناء 400 في المئة لتطوير العقار التجاري في العاصمة
مقترح بزيادة نسبة البناء 400 في المئة لتطوير العقار التجاري في العاصمة
رفع نائب رئيس المجلس البلدي عبدالله المحري مقترحاً إلى رئاسة المجلس، يقضي بمنح أصحاب العقارات التجارية في منطقة العاصمة المجال لتطوير عقاراتهم، وتوحيد نسب البناء، من خلال زيادة النسبة إلى 400 في المئة. واقترح المحري أن يقابل تلك الزيادة «فرض رسوم، وأخذ الضمانات اللازمة على ملاك تلك العقارات، مع وضع ضوابط واشتراطات تكون كفيلة بضمان استيفاء الدولة لتلك الرسوم، وإدراجها ضمن ميزانية البلدية لتستفيد منها الدولة، إضافة لإيجاد الضمانات الكفيلة لتحقيق تلك الأهداف بالتنسيق مع الجهات الرقابية بالدولة ضماناً لنجاح الفكرة، والتغلب على السلبيات التي كانت سبباً في وقف العمل بذلك النظام». وبيّن أن اقتراحه يتماشى مع التوجه السامي لسمو أمير البلاد في جعل الكويت مركزاً مالياً وتجارياً، وسعياً لتنمية إيرادات البلدية، وتنويع مصادرها، وإتاحة فرص استثمار جديدة أمام القطاع الخاص، بما يعود بالنفع على المجتمع، وتحقيقاً للعدالة وتوحيد نسب البناء للعقارات التجارية في منطقة العاصمة، خصوصاً في ظل شح تلك الأراضي. وأوضح المحري، أنه سبق للبلدية إتاحة الفرصة لأصحاب العقارات داخل المدينة بتطوير عقاراتهم من خلال زيادة نسبة البناء المقررة لتلك العقارات، وأقرت الاشتراطات والضوابط الخاصة بذلك، واعتماد نسبة 400 في المئة كحد أقصى للزيادة من خلال القرارات الصادرة من المجلس البلدي. ولفت إلى أن «الكثيرين من أصحاب تلك العقارات لم يتمكنوا من تطوير عقاراتهم في ظل النسب المقررة حالياً، التي لا تشجع على إقامة مشاريع متميزة بما يساهم في النهاية للوصول إلى المظهر الحضاري للعاصمة، بما يتناسب وأهميتها الاقتصادية، وأسوة بالعقارات التي استفادت من القرارات السابقة».