- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
Admin
الله بالنور : ممكن يكون «باكستاني»؟! بقلم :د. ناجي سعود الزيد
الله بالنور : ممكن يكون «باكستاني»؟! بقلم :د. ناجي سعود الزيد
تبون الصراحة، مليت من هالناس اللي كل يوم تقول لي شعرك طويل يبيله حلاقة... شكلك يفشِّلْ! يمر يوم، ويمر أسبوع، ويمر شهر، وأنا مستحمل الانتقاد لأني طيب، وما أحب "النجرة"... خصوصاً إذا كان الموضوع ما يسوى، كلها شعرتين زيادة منيه أو مناك. ولكن بلغ السيل الزبى، وبدأت أمتعض من تعليقات "الربع"، ولكنني صبور، وحاولت، وصبرت أكثر. أحمد الله أن الفرج وصل من خلال "جريدة"، شاكراً لها وممنوناً أنها بشرتنا بخبر كنا في انتظاره بفارغ الصبر، وهو أن "جامعة الكويت تطرح مزايدة لتقديم خدمة الحلاقة للطلبة وهيئة التدريس". عقبال صالون للسيدات. وعقبال صالون مساج. وعيادة بوتكس. الله كريم، وإن شاء الله، كل آمالنا تتحقق. و"طز" في ميزانية المكتبات الشحيحة. و"طز" في ميزانية الأبحاث التي تم اقتطاع جزء كبير منها. و"طز" أيضاً في بقية الميزانيات التي تشكو النقص الحاد... و"طز" في تطوير البرامج الأكاديمية... والشُّعب المغلقة والنقص في البعثات. المهم أن نحصل على حلاق خاص بالطلبة وأعضاء هيئة التدريس والموظفين... والله سعدنا جداً بهذا الخبر. الله يبشركم بالخير يا جامعة الخير، ولو تكملون إحسانكم علينا لأن الجامعة ينقصها، إضافة إلى الحلاق، خباز خبز خمير، ومحل نخي وباجلَّه، وبذلك ستحصل الجامعة على الاعتماد الأكاديمي، وستكون مرتبة جامعة الكويت في جدول ترتيب الجامعات ضمن أفضل عشر جامعات في العالم بدلاً من "التلش"! شكراً لتوفير الحلاق، ونرجو أن يكون باكستانياً حفاظاً على عاداتنا وتقاليدنا!