- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«التربية الأساسية» تطلق «الملتقى العلمي الثاني».. غدًا الثلاثاء
«الإعلام»: المرأة شريك أساسي في تحقيق رؤية «كويت جديدة 2035»
مؤسس طالبان كان يعيش على بعد أمتار من قاعدة أميركية
مؤسس طالبان كان يعيش على بعد أمتار من قاعدة أميركية
كشف كتاب صدر حديثا أن زعيم حركة طالبان الراحل، الملا محمد عمر، كان يعيش على بعد أمتار من قاعدة أميركية في أفغانستان. وتزعم الكاتبة والصحفية بيتي دام، في كتابها “حياة الملا عمر السرية”، أن زعيم طالبان لم يختبئ أبدا في باكستان، خلافا لما اعتقدته الولايات المتحدة. وأضافت دام، التي عاشت في أفغانستان لمدة 4 سنوات، أن الملا عمر كان يعيش في مخبأ، يبعد بأمتار قليلة عن قاعدة العمليات الرئيسية لأميركا في ولاية زابول. وذكرت الصحفية الهولندية أنها قضت 5 سنوات في محاورة أعضاء طالبان والبحث في خبايا الحركة من أجل إخراج كتابها إلى الوجود، وفق ما نقلت وكالة “فرانس برس” عن موقع “بي بي سي”. ونجحت دام في محاورة الحارس الشخصي للملا عمر، جبار عمري، الذي قال إنه كان يخفي “الزعيم” في غرفة سرية على مقربة من القاعدة الأميركية حتى وفاته عام 2013.وكشف الكتاب الجديد إخفاقات مخجلة للاستخبارات الأميركية، التي ظلت تعتقد لفترة طويلة أن الزعيم كان مختبئا في باكستان. وبعد هجمات 11 سبتمبر 2001 التي أدت إلى سقوط طالبان، وضعت الولايات المتحدة مكافأة بقيمة 10 مليون دولار لمن يعثر على عمر، بحسب ما كتبت دام. ولم تعلم العائلة التي كانت تعيش في المجمع هوية هذا الضيف المجهول، وأوشكت القوات الأميركية على العثور عليه مرتين. وفي مرحلة ما، اقتربت دورية أميركية فيما كان عمر وعمري يسيران في الفناء. واختبأ الرجلان خلف كومة من الخشب بعد رؤية الدورية، لكن العسكريين الأميركيين مروا من أمام المكان بدون أن يدخلوا إليه. وفي المرة الثانية، فتشت القوات الأميركية المنزل الذي كان يعيش فيه، لكن أخفقت في اكتشاف المدخل السري إلى غرفته. وبحسب دام، كان عمر يتحدث غالبا إلى حارسه وطباخه، واستخدم هاتفا قديما من نوع نوكيا.