- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الاتحادات العمالية: لا لخفض الأجور وإفقار المواطنين
الاتحادات العمالية: لا لخفض الأجور وإفقار المواطنين
حذّرت الاتحادات العمالية من معالجة الأزمة الاقتصادية بإجراءات تنتقص من الحقوق الوظيفية للمواطنين، مثل تخفيض الأجور والرواتب للعمال والموظفين، وتقليص الخدمات وتخفيض البعثات الطلابية، وإلغاء دعم التأمينات للموظفين بخفض قيمة التأمين الصحي للمتقاعدين.
وقالت الاتحادات في بيان أصدره الاتحاد العام لعمال الكويت واتحاد عمال البترول وصناعة البتروكيماويات واتحاد نقابات العاملين في القطاع الحكومي، وتلقت القبس نسخة منه أمس: إن الاقتراحات التي قدمها وزير المالية براك الشيتان تحت مسمى «إصلاحات اقتصادية لمعالجة العجز في الميزانية العامة»، تعتبر إجراءات كارثية، تهدف إلى إفقار العمال والموظفين والمتقاعدين، وجميع الفئات الشعبية الأخرى ذات الدخل المحدود.
وعبّرت الاتحادات العمالية عن رفض هذه الإجراءات جملة وتفصيلاً، وهي مرفوضة من قبل الاتحاد العام لعمال الكويت وكل المنظمات النقابية والهيئات الشعبية ومكونات المجتمع المدني.
ولفتت إلى أن الحكومة يجب أن تعي أن معالجة هذه الأزمة الاقتصادية لا يمكن أن تتم عن طريق تخفيض الأجور والرواتب، وفرض الرسوم والضرائب الإضافية على المواطنين، وما إلى ذلك من إجراءات مجحفة، بل يجب أن تكون وفق خطط اقتصادية وبناء على دراسات من جهات متخصصة في هذا المجال.
وشددت على أن الحكومة يجب عليها قبل الشروع في إيجاد طريقة للتغطية على فشلها، من خلال الانتقاص من دخل المواطن البسيط، أن تقوم بسد الثغرات لمنع الفساد والمفسدين من الاستيلاء على مقدّرات الشعب.