- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الجاسم لـ«القبس»: جاء الوقت لنتغير مع الزمن ونستخدم التكنولوجيا الحديثة
جهات ترفض خفض الميزانية: أعمالنا ستتوقف
«حبة الخشم» أسرع طريق لنقل «كورونا» بين المعزين
«حبة الخشم» أسرع طريق لنقل «كورونا» بين المعزين
بالرغم من التحذيرات الصحية في شأن ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية أثناء دفن الموتى أو تقديم التعازي، إلّا أن الكثيرين لا يلتزمون بذلك في غالب الأحيان. وتكشف الصور المتداولة يومياً لبعض مراسم العزاء في مقبرة الصليبخات غياب الالتزام بالاشتراطات الصحية، حيث تلاحظ التجمعات الكبيرة وغياب التباعد الجسدي وعدم ارتداء الكمام من قبل الغالبية، فيما الأخطر يتمثل بـ«حبة الخشم»، أثناء تقديم التعازي، التي قد تكون الطريق الأسهل والأسرع لانتقال عدوى فيروس «كورونا» بين المعزين وبالتالي احتمال نقلها إلى أهاليهم. من جهته، أكد مدير إدارة شؤون الجنائز في بلدية الكويت الدكتور فيصل العوضي، عدم فتح صالات العزاء في المقابر لتلقي العزاء، موضحاً أن «الصالات مفتوحة للانتظار فقط، لاسيما أنه تم رفع الكراسي والمقاعد فيها». معارضة «صحية» لتقليص مدة الحجر عمر العلاس منذ 37 دقائق توقيع اتفاقية تعاون بين ACM وAUM للحصول على البكالوريوس بعد الدبلوم منذ ساعتين وقال العوضي لـ«الراي» إن المقابر مفتوحة بالكامل للزيارة والدفن، وأعداد المسموح لهم بالدخول غير محددة، مشيراً إلى أن «البعض يتلقى التعازي أثناء الدفان فقط». وفي السياق نفسه، حذّرت مصادر صحية من التجمعات في المناسبات الاجتماعية بشتى صورها، بما فيها العزاء، مؤكدة عدم وجود أي تغيير في ما يخص حظر التجمعات الاجتماعية أو العائلية وعدم السماح بها. وأوضحت أن المناسبات والتجمعات العائلية من بين الأنشطة الواردة في المرحلة الخامسة من خطة عودة الحياة التدريجية، والتي لم يتم الانتقال إليها حتى الآن، وعليه تظل من الأنشطة المحظورة التي ينبغى على الجهة التنفيذية المعنية التعامل معها وفق صحيح الإجراءات القانونية، كونها أنشطة غير مسموح بها. وأفادت المصادر أن وزارة الصحة تُقدّم الإرشادات والاشتراطات الصحية لكن تنفيذها يخص مختلف وزارات وقطاعات الدولة كلاً في ما يخصه، محذرة من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية لاسيما مع ارتفاع حالات الدخول إلى المستشفيات أخيراً جراء عدوى فيروس «كورونا»، بسبب ما تشهده البلاد من تجمعات مختلفة من دون الالتزام بالاشتراطات الصحية.