- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
السعودية.. 92 إصابة جديدة بفيروس كورونا والعدد الإجمالي 1104
بلومبيرغ: المستثمرون لا يجدون ذهباً لشرائه الآن
25 ألف حالة وفاة بسبب «كورونا».. معظمهم في أوروبا!
25 ألف حالة وفاة بسبب «كورونا».. معظمهم في أوروبا!
أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية AFP عن حصيلة صادمة لضحايا فيروس كورنا المستجد (كوفيد 19)، مشيرة أنها وصلت إلى 25 ألف حالة وفاة، وأن معظم حالات الوفيات تم تسجيلها في القارة الأوروبية، وهو ما دفع مراقبين إلى التساؤل إن كان فيروس كورونا يسير بنفس الخطى التي سار عليها فيروس الإنفلونزا الإسبانية، والذي تسبب في قتل أكثر من 50 مليون شخص.
ووفق الإحصائيات فإن أكثر من ثلث ضحايا الفيروس الأوروبيين مسجلة في إيطاليا، بينما سجلت إسبانيا أعلى معدل للوفيات بكورونا خلال يوم واحد، تبين إصابة رئيس الوزراء وكذلك وزير الصحة البريطانيين بالفيروس، ارتفعت فيه وفيات كورونا في بريطانيا إلى 759 شخصاً.
وأعلن رئيس الطوارئ الصحية في إسبانيا، اليوم الجمعة، عن تسجيل 769 حالة وفاة جديدة بفيروس كوفيد-19 خلال الـ24 ساعة الأخيرة في أعلى زيادة في الحالات تسجل في يوم واحد لترتفع الوفيات لديها إلى 4858 وفاة جراء الوباء.
وتجاوز عدد الوفيات المسجل بسبب فيروس كورونا في يوم واحد في إسبانيا ما سُجل في إيطاليا التي أحصت 662 وفاة في آخر حصيلة نشرتها مساء الخميس، وإسبانيا هي ثاني أكثر دولة تسجّل وفيات خلف إيطاليا.
وارتفع عدد الإصابات المؤكدة إلى 64059 مع تسجيل أكثر من 7800 في آخر 24 ساعة، ما يمثّل برغم ذلك تباطؤا في وتيرة الإصابات (+14% من الخميس إلى الجمعة في مقابل +18% و20% في اليومين السابقين).
أوجه تشابه
هذا وكان خبراء عبر موقع «إنسايدر» الأميركي، قد ذكروا أن هناك أوجه التشابه بين فيروس الإنفلونزا الإسبانية، وفيروس كورونا المستجد،
وقال توم إيوينغ، أستاذ التاريخ في «فرجينيا تيك»: «ما نسمعه الآن، فيما يتعلق بغسل يديك أو البقاء في المنزل إذا كنت مريضًا، هي تقريبًا نفس الإجراءات التي تم التوصية بها في عام 1918 (الإنفلوزا الإسبانية)».
ومن أوجه الشبه الأخرى أنه في عام 1918، عندما تفشى وباء الإنفلونزا الإسبانية، توقفت الحياة في أغلب دول العالم وأُصيب الحياة بالشلل، وأٌغلقت العديد من المصانع والمحال التجارية، وفقد الآلاف من العمال وظائفهم، وبالتالي مصدر دخلهم، مما تسبب في حالة من القلق والهلع بين الناس.