- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
15 قتيلاً على الأقل إثر انهيار جدار جراء أمطار غزيرة في مومباي
15 قتيلاً على الأقل إثر انهيار جدار جراء أمطار غزيرة في مومباي
لقي ما لا يقلّ عن 15 شخصاً مصرعهم في مومباي فجر الثلاثاء في انهيار جدار من جراء أمطار موسمية غزيرة هطلت على العاصمة المالية للهند، بحسب ما أعلنت السلطات. وقال تاناجي كامبل المتحدّث باسم ادارة الكوارث في السلطة المحلية في مومباي لوكالة فرانس برس إن 69 شخصاً آخرين أصيبوا بجروح عندما سقط الجدار قرابة الساعة الثانية فجراً في حي فقير. وقعت المأساة في الوقت الذي شهدت فيه المدينة الساحلية البالغ عدد سكانها حوالى 20 مليون نسمة هطول أمطار غزيرة لليوم الثاني على التوالي، مما أدّى إلى توقّف الحركة فيها بصورة شبه تامّة. وأعلنت السلطات الثلاثاء يوم عطلة رسمية في المدينة ونصحت سكانها جمياً بالبقاء في منازلهم. وتم إغلاق المدارس والجامعات في بومباي كما جرى تحويل مسار الرحلات الجوية المتجهة إلى مطار بومباي الرئيسي. وهطلت في أنحاء عديدة من مومباي أمطار غزيرة ليل الاثنين-الثلاثاء بلغ معدّلها نحو 100 ملليمتر ممّا أدّى إلى فيضانات غمرت المناطق المنخفضة من المدينة. وغالباً ما تغمر المياه شوارع بومباي في موسم الأمطار الموسمية الذي يستمر من يونيو وحتى سبتمبر أو أكتوبر، وهي الفترة السنوية التي تشهد فيها الهند هطول أكبر نسبة من الأمطار. وفي عام 2005 شهدت بومباي تساقط 950 ملم من الأمطار خلال 24 ساعة ما أدى إلى مصرع أكثر من 500 شخص. وفي أغسطس 2017 أدت أمطار غزيرة إلى شلل شبه تام في المدينة استمر يومين وأسفر عن مصرع عشرة أشخاص على الأقل. وأصبحت مومباي في السنوات الأخيرة، بحسب نشطاء بيئيين، أكثر تأثراً بالفيضانات بسبب الطفرة العمرانية التي تحاول استيعاب التزايد السكاني المطّرد في المدينة.