- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
وزير الأشغال: إيجاد بدائل لحل مشكلة خروج الشاحنات لطريق 306
وزير الأشغال: إيجاد بدائل لحل مشكلة خروج الشاحنات لطريق 306
قام وزير الأشغال العامة ووزير الدولة لشؤون البلدية حسام الرومي، اليوم، بجولة ميدانية تفقد خلالها خط (ميناء عبدالله - الوفرة) للتأكد من خط سير الدراكيل المؤدي الي المنطقة. وجاء في بيان صادر عن إدارة العلاقات العامة أن الوزير الرومي وبعد اجتماع النائب الحميدي السبيعي قبيل أيام به علي خلفية تذمر أهالي منطقة صباح الأحمد السكنية من مشكلة خروج الشاحنات الى طريق 306 أصدر توجيهاته بضرورة التعامل مع المشكلة بما ينهي تذمر الأهالي. وأضاف أن أجهزة البلدية المعنية قامت بعمل جولة تفقدية مكثفة علي دراكيل منطقة ميناء عبد الله للتأكد من تراخيص الشركات وتبيان مدى إلتزامها بقواعد السلامة وتراخيصها حيث أسفرت الجولة عن وجود ستة دراكيل اثنان منهم مايزال ترخيصهما من قبل الهيئة العامة للصناعة ساريا أما الأربعة الآخرين فتبين انتهاء ترخيصهم وتم مخاطبة الهيئه بذلك. وجاء في البيان أن الوزير الرومي وجه وزارة الأشغال وأوعز لهيئة الطرق بضرورة ايجاد بدائل لتلك الطرق التي تتسبب في المشكلة حفاظا علي أرواح الناس. وأشار الى أن جولة الوزير الرومي أمس في المنطقة استهدفت الإشراف بنفسه وميدانيا وعن كثب التأكد من تنفيذ توجيهاته في هذا الشأن والتعامل مع المشكلة التي نقلها اليه النائب الحميدي السبيعي مثمناً جهوده في متابعة مشكلات المواطنين والقيام بدوره في نقلها للمسئولين ومتابعة إجراءات التعامل معها. كما جاء في البيان أن الوزير الرومي من جانبه يتفاعل مع أي مشكلات يقف عليها بنفسه أو تنقل له من نواب الأمة أو من الأهالي أنفسهم إنطلاقاً من يقينه بأن الكل في سيفينة واحدة وأن الجميع يحرصون على المصلحة العامة.