- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
عقوبات أميركا تشل «أجنحة» إيران… إلغاء وتأجيل رحلات بالجملة
سفيرنا لدى الرياض يولم على شرف رئيس مجلس الشورى السعودي
مهرجان «كويت الثبات»: الكويتيون على العهد في رفضهم للتطبيع مع الكيان الصهيوني
مهرجان «كويت الثبات»: الكويتيون على العهد في رفضهم للتطبيع مع الكيان الصهيوني
أكد المشاركون في المهرجان الخطابي، الذي حمل عنوان «من كويت الثبات.. لا للتطبيع مع العصابات الصهيونية» الذي أقيم امس في جمعية المحامين بحضور عدد من ممثلي التيارات السياسية وجمعيات النفع العام، على ضرورة الثبات على موقف رفض التطبيع مع الكيان الصهيوني واستمرار تفعيل اجراءات المقاطعة بكافة أشكالها لهذا الكيان الغاصب، معتبرين أن اغتصاب فلسطين تعد أكبر عملية استيلاء على المال العام في تاريخ البشرية. وقال الباحث في القضية الفلسطينية عبدالله الموسوي «الكيان الصهيوني وما يسمى بدولة إسرائيل تأسست على يد عصابات قامت بنفس الأعمال الإجرامية التي قام بها تنظيم داعش بل أسوأ، وللأسف فإن بعض قادة هذا الكيان قد حصل على جائزة نوبل للسلام ومنهم الإرهابي نتنياهو». وشدد على رفض الكويتيين للتطبيع، معتبراً ان قضية فلسطين هى الأولى والمركزية بالنسبة للكويت ولم تتأثر بأي إنتماءات طائفية. ووجه التحية للقيادة السياسية الكويتية ومجلس الأمة الذي يعتبر معظم أعضاؤه ان إسرائيل خط أحمر، لافتاً إلى أن خطوات رفض التطبيع التي يتم اتخاذها في الكويت تضايق الصهاينة والمتصهينيين. من جانبه قال عضو مجلس إدارة جمعية المعلمين محمد الفضلي أن هناك «اندفاع مؤسف في المنطقة تجاه التطبيع»، متسائلاً «ماذا لو سألنا الطلاب كيف تدرسون في مناهجنا أن اسرائيل هي عدونا الأول في الوقت الذي تتمتع فيه بعلاقات مع بعض دول المنطقة؟». وبين أن«هذا الكيان مستمر في ممارسته اللإنسانية والبغيضة ضد النساء والأطفال، ولا بد أن نضع التطبيع مع هذا الكيان بكل أشكاله موضع الرفض والاستنكار ونقف ضده بكل قوة». واختتم الفضلي حديثه بالتأكيد على أن الكويت ستبقى على العهد في رفضها لهذا الكيان الغاصب. بدوره قال عضو حركة مقاطعة اسرائيل (فرع اسرائيل) مشاري الإبراهيم «التطبيع هو القبول بمبدأ أن يجوز لأي مجموعة أن تستولي على أرض وتعلنها دولة لها وهذا ما عانيناه في الكويت، وأي شخص يقبل بالتطبيع فهو شخص يقبل بإغتصاب الأرض». وأضاف«الواقع في فلسطين أصبح مأساوي، وبعد سنوات مما يسمى عملية السلام باتت الضفة الغربية مملؤة بالمستوطنات، والمواطن الفلسطيني لا يستطيع المرور بنقاط التفتيش». وطالب الإبراهيم بتفعيل قوانين مقاطعة الكيان الصهيوني ومقاطعة كل شركة تدعم هذا الكيان، وتفعيل مكتب المقاطعة في الجمارك، مختتماً حديثه بالتساؤل «هل نقبل أن نقيم علاقات مع كيان يمارس الإرهاب وأغلب وزراؤه مطلوبين للمحاكم الأوربية. من جانبه قال عضو مجلس إدارة الجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام خالد الفالح أن الحالة الفلسطينية شهدت اكبر حالة تعدي على المال العام في تاريخ البشرية جمعاء من قبل الكيان الصهيوني»، لافتاً إلى أن «نحن أمام مجموعة من اليهود الذين كونوا مجموعات وادعوا حقهم في بقعة معينة وزعموا أن ذلك استحقاق نهائي».