أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 1،133،136 شخصا على الأقل في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في أواخر ديسمبر، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الخميس عند الساعة 11،00 ت غ استنادا إلى مصادر رسمية. وسجلت أكثر من 41،304،020 إصابة مثبتة، بينما تعافى 28،294،600 شخص على الأقل. اللجنة القضائية في مجلس الشيوخ توافق على مرشحة ترامب للمحكمة العليا منذ دقيقة أجهزة الأمن الروسية تقول إنها أحبطت هجوما في موسكو منذ 42 دقائق ولا تعكس الإحصاءات المبنية على بيانات جمعتها مكاتب فرانس برس من السلطات المحلية في دول العالم ومن منظمة الصحة العالمية، إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات، إذ لا تجري دول عدة اختبارات للكشف عن الفيروس إلا للحالات الأخطر أو تلك التي تظهر عليها أعراض. وسجلت الاربعاء 6509 وفاة و462،751 إصابة جديدة حول العالم. وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت الولايات المتحدة العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (990) تليها الهند (702) والبرازيل (566). وتعد الولايات المتحدة البلد الأكثر تضررا في العالم إذ سجّلت 222،220 وفاة من بين 8،338،387 إصابة، وفق تعداد جامعة جونز هوبكنز. وأعلن عن تعافي 3،323،354 شخصاً على الأقل. والبرازيل هي البلد الأكثر تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 155،403 من بين 5،298،772 إصابة، ومن ثم الهند التي سجّلت 116،616 وفاة من بين 7،706،946 إصابات، والمكسيك حيث أعلنت 87،415 وفاة من بين 867،559 إصابة، وتليها المملكة المتحدة مع 44،158 وفاة من بين 789،229 إصابة. لكن البيرو تعد البلد الذي سجّل أعلى عدد من الوفيات مقارنة بعدد سكانه، حيث توفي 103 أشخاص من كل 100 ألف نسمة، تليها بلجيكا (91) وإسبانيا (74) وبوليفيا(73). وحتى اليوم، أعلنت الصين (باستثناء ماكاو وهونغ كونغ) 4634 وفاة من بين 85،729 إصابة، بينما تعافى 80،850 شخصا. وعلى صعيد القارّات، سجّلت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي 385،650 وفاة من بين 10،688،408إصابة. وأعلنت أوروبا 256،298 وفاة من بين 8،046،430 إصابة، بينما سجّلت الولايات المتحدة وكندا 232،043 وفاة من بين 8،543،944 إصابة. وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 162،843 من بين 9،947،579 إصابة، وفي الشرق الأوسط 54،819 وفاة من بين 2،367،282 إصابة، وفي إفريقيا 40،473 وفاة من بين 1،676،712 إصابة، وفي أوقيانيا 1010 وفاة من بين 33،674 إصابة. ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.