- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
محمد بن راشد: 2020 سنظهر للعالم بشكل جديد.. وهوية متجددة
البلدية: تحرير 388 مخالفة.. ورفع 150 طلب غلق إداري حصيلة الإسبوع الماضي
مقتل عراقية.. وواشنطن تدعو بغداد للاستماع للمحتجين
مقتل عراقية.. وواشنطن تدعو بغداد للاستماع للمحتجين
ذكرت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق أن امرأة لقيت حتفها إثر إصابتها بعبوة غاز في رأسها، في حين دعت الولايات المتحدة الحكومة العراقية إلى الاستماع لمطالب المحتجين.
وأوضحت المفوضية العليا لحقوق الإنسان أن 155 شخصا على الأقل أصيبوا، أمس الجمعة، جراء استخدام قوات الأمن العراقية الأمن الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي ضد المحتجين في ساحة التحرير في العاصمة بغداد.
وتواصلت الاحتجاجات التي انطلقت منذ بداية أكتوبر الماضي، في بغداد ومدن متفرقة وسط وجنوبي البلاد، رغم الإجراءات الأمنية المشددة التي خلفت أكثر من 250 قتيلا.
واحتشد عشرات الآلاف من العراقيين وسط بغداد، يوم أمس في أكبر مظاهرات احتجاج ضد الحكومة منذ سقوط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وطالبوا باجتثاث النخبة السياسية.
ونصب الآلاف خياما في ساحة التحرير وانضم إليهم آلاف آخرون كثر، منددين بالنخب السياسية التي يرونها فاسدة وتأتمر بأمر القوى الأجنبية ويحملونها المسؤولية عن تردي أوضاع المعيشة.
وفي الأيام الأخيرة، كانت الاحتجاجات سلمية نسبيا خلال النهار لكنها تتخذ طابعا أكثر عنفا بعد حلول الظلام عندما تستخدم الشرطة الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي للتصدي للشبان.
وتركزت الاشتباكات عند الأسوار خارج جسر الجمهورية المؤدي إلى المنطقة الخضراء فوق نهر دجلة، حيث المباني الحكومية التي يقول المحتجون إن القادة عزلوا أنفسهم فيها بعد أن صارت معقلا للامتيازات تحميه الأسوار.