- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مرشحة بايدن الأولى لوزارة الدفاع لا تتفق مع سياسته الخارجية
مرشحة بايدن الأولى لوزارة الدفاع لا تتفق مع سياسته الخارجية
يُنظر إلى ميشيل فلورنوي على نطاق واسع، أنها المرشحة الأولى لتصبح التي اختارها الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن كوزيرة للدفاع، وهي أول امرأة تشغل هذا المنصب.
لكن ووفقاً لما نشرته مجلة فورين بوليسي فإن فلورنوي، والتي تحظى باحترام كبير بين مسؤولي البنتاغون، لم تكن دائمًا في نفس الجانب من المناقشات السياسية مع رئيسها المستقبلي، وقد يؤثر ذلك على نهج إدارة بايدن للمخاوف الأمنية حول العالم.
وتراوحت الخلافات بين بايدن وفلورنوي في الماضي من الموقف السياسي الأمريكي من أفغانستان إلى العراق إلى سوريا.
في أفغانستان، بينما دعا بايدن، بصفته نائبًا لرئيس باراك أوباما، إلى اتباع نهج مخفف في مكافحة الإرهاب يركز بشكل ضيق على القضاء على القاعدة، دافعت فلورنوي عن استراتيجية أوسع وأكثر كثافة للقوات لمكافحة الإرهاب.
ووجهت فلورنوي في تصريحات سابقة اللوم إلى الجيش الأميركي لأنه أصبح «يكره المخاطرة» بسبب فيتنام والعراق وأفغانستان، وقالت إن برامج التخطيط التقليدية للبنتاغون كانت «غير مرضية» و «قديمة» ومكتظة بـ «النفور من الفشل».
وفيما يتعلق بالعراق، اتخذ فلورنوي أيضًا نهجًا مختلفًا لبايدن، وبينما دعا الرئيس المنتخب إلى تطبيق الفيدرالية بشكل أوسع في العراق، أكدت فلورنوي على ضرورة وحدة العراق مع مع استراتيجية تتضمن قوات أكبر لمكافحة الإرهاب.
في مقال كتبته عام 2007 دافعت فلورنوي عن استراتيجية تركز على الحفاظ على وحدة أراضي العراق وسيادته، فضلاً عن خلق توازن داخلي للقوى بين مكونات الشعب العراقي، كما انتقدت بايدن لاحقاُ بسبب تفاوضه على انسحاب سريع للغاية للقوات الأميركية من العراق في عام 2011.