- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
5.4 مليار دولار مبيعات متوقعة لعقار لم تثبت فعاليته ضد «كورونا»
السعودية.. إصابة مدني بسقوط شظايا من طائرة درون أطلقتها المليشيا الحوثية تجاه المملكة
محكمة التمييز تؤيد إعدام أميركي شنقاً لجلبه الحشيش والكوكايين
محكمة التمييز تؤيد إعدام أميركي شنقاً لجلبه الحشيش والكوكايين
حسم القضاء الكويتي قضية محاكمة الوافد الأميركي اريك، الذي يعمل في الجيش الأميركي، وانتهت محكمة التمييز الجزائية، برئاسة المستشار أحمد العجيل، إلى التصديق على حكمي محكمتي الجنايات والاستئناف بإعدامه شنقا، بعد إدانته بجرائم جلب مواد مخدرة من الولايات المتحدة، للاتجار بها في البلاد.
وضبطت الأجهزة الأمنية، المكلفة بالتحري عن المتاجرين بالمواد المخدرة، اريك في أغسطس 2018، بعد إرسال مصدر سري لشراء مواد مخدرة منه، وبتفتيشه عثر معه على مواد مخدرة، وبالانتقال إلى مسكنه في السالمية عثر على مادتي الحشيش والكوكايين، وسبائك ذهب، وثلاث ساعات رولكس، ومبالغ مالية تقارب 270 ألف دينار، و49 ألفا من عملة البيسو الفلبينية وميزان للمواد المخدرة وأكياس تعبئة.
وبسؤاله عن سبائك الذهب والساعات، أبلغ رجال المباحث أنه قام بشرائها من حصيلة بيع المواد المخدرة التي قام بجلبها من الولايات المتحدة، من أجل الاتجار بها في البلاد، بعد أن استغل طائرات الشحن التابعة للجيش الأميركي، الذي يعمل فيه، وأحيانا عن طريق الشحن الجوي.
ووجهت النيابة العامة إلى اريك تهم جلب مواد مخدرة بقصد الاتجار بها، وتهريب بضاعة إلى البلاد وإدخالها بصورة غير قانونية، ودون أداء الضريبة المقررة عنها قانونا، وارتكابه جريمة غسل أموال قيمتها 300 ألف دينار، والتي قام بتحويلها بين حسابات بنكية مختلفة، بين الكويت والولايات المتحدة والفلبين، وشراء أشياء ثمينة بغرض إخفاء وتمويه المصدر غير المشروع لها.
ولم تأخذ محكمة أول درجة بإنكار الأميركي أمامها، وإنما اعتمدت أقواله أمام النيابة العامة بأنه جلب المواد المخدرة من أجل الاتجار بها، وكذلك التحريات والمضبوطات التي عثر عليها في مسكنه، وانتهت إلى الحكم بإعدامه، وتأيد الحكم من "الاستئناف" الجزائية و"التمييز"، ولم يتبق على التنفيذ سوى رفع طلب من النيابة إلى الديوان الأميري، حسبما يتطلب القانون ذلك للمصادقة.