- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الكونغرس يعلن ارتفاع عجز الموازنة الأمريكية وتوقعات بأن يكون الأكبر منذ عام 1945
«أغيثوا السودان».. فزعة كويتية للأشقاء في السودان
مجموعات حقوقية تطالب بسحب الأولمبياد الشتوي من الصين
مجموعات حقوقية تطالب بسحب الأولمبياد الشتوي من الصين
دعت جماعات حقوق الإنسان اللجنة الأولمبية الدولية إلى إعادة النظر في منح العاصمة الصينية بكين، حق استضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022.
وتأتي هذه الدعوة في الوقت الذي تواجه فيه العاصمة الصينية رقابة عالمية متزايدة وانتقادات شديدة لقانون الأمن الجديد في هونغ كونغ والاعتقالات الجماعية للأويغور في مقاطعة شينغيانغ.
ويشكل الأويغور وغالبيتهم من المسلمين، ما يقرب من نصف سكان شينغيانغ. ويتحدثون لغة محلية قريبة من التركية.
وتشهد هذه المنطقة شبه الصحراوية البالغ عدد سكانها نحو 25 مليون نسمة، بانتظام هجمات تنسبها بكين إلى انفصاليين أو إسلاميين من الأويغور، وتحكم الصين منذ سنوات سيطرتها عليها.
وتقول عواصم غربية ومنظمات دولية لحقوق الإنسان إن هناك أكثر من مليون مسلم أكثرهم من الأويغور، محتجزون في مخيمات في شينجيانغ، لكن بكين تنفي أي مساس بحقوق الأويغور أو اعتقالهم في المنطقة، وتتحدث عن «مراكز للتأهيل المهني» هدفها إبعاد السكان عن التطرف الإسلامي والإرهاب.
الى ذلك، حذر خبراء في الأمم المتحدة الصين في وقت سابق من الشهر الحالي من أن قانون الأمن القومي المثير للجدل في هونغ كونغ يشكل خطرا على الحريات في المستعمرة البريطانية السابقة، في وقت استنكرت بكين هذا «التدخل».
ودخل القانون حيز التنفيذ في نهاية يونيو في المدينة التي تتمتع بحكم ذاتي.
وأكد الخبراء «أن الإجراءات التي تم تبنيها (...) تشكل خطرا جسيما يتمثل بانتهاك هذه الحريات الأساسية»، متهمين بكين بعدم احترام التزاماتها الدولية.
وأقرت الصين القانون دون المرور ببرلمان هونغ كونغ المحلي وقبل أن يطلع الناس على النص النهائي.
ويعاقب النص على التخريب والنزعة الانفصالية والإرهاب والتعامل مع قوى أجنبية.
وترى المعارضة ودول غربية عدة أن هذا النص يهدد الاستقلالية القضائية والتشريعية لهونغ كونغ والحريات التي يفترض أن يتمتّع بها سكّانها البالغ عددهم 7،5 مليون نسمة، والتي عادت إلى الصين عام 1997.
واستنادا الى ذلك، حذرت قرابة 160 مجموعة مخصصة في الدفاع عن حقوق الإنسان في رسالة مؤرخة الثلاثاء وموجهة الى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ، من أن الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة عام 2022 في بكين قد تؤدي الى «مزيد من القمع» في الصين.
وتحدثت هذه المجموعات عن زيادة الهجمات «ضد المجتمعات التي تعيش في ظل النظام» بعد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية بكين 2008، وذلك «على الرغم من المناشدات العديدة... كررت اللجنة الأولمبية الدولية نفس أخطاء الماضي، وبقيت غير مبالية بالانخفاض الواضح في حماية حقوق الإنسان قبل وبعد ألعاب بكين 2008».
وشددت «يجب على اللجنة الأولمبية الدولية الإدراك أن الروح الأولمبية وسمعة الألعاب الأولمبية ستعانيان المزيد من الضرر إذا تم ببساطة تجاهل أزمة حقوق الإنسان المتفاقمة في جميع المناطق الواقعة تحت السيطرة الصينية».
وتقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين في الفترة الممتدة بين 4 و20 فبراير/فبراير 2022.