- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«الطرق» تفتتح طريقاً خدمياً بين «الغزالي» و«محمد بن القاسم».. الأسبوع المقبل
الإكوادور تطرد سفيرة فنزويلا وكاراكاس تردّ بطرد القائمة بالأعمال الإكوادورية
ما هو مدى فعالية صواريخ “إس-300” المسلمة لسوريا وتأثيرها الجيوسياسي في المنطقة؟
ما هو مدى فعالية صواريخ “إس-300” المسلمة لسوريا وتأثيرها الجيوسياسي في المنطقة؟
كشف إيغور كوروتشينكو، رئيس مركز تحليل التجارة العالمية للأسلحة، أن أنظمة الدفاع الجوي “إس-300” الموردة إلى سوريا حديثة جدا وقادرة على ضرب أهداف على مسافة تصل إلى 250 كيلومترا. وبشكل عام، يتراوح نطاق تدمير الأهداف للأصناف المختلفة المعدّلة من منظومات “إس-300” ما بين 200 و300 كيلومتر. وقال كوروتشينكو في مؤتمر صحفي عقده اليوم في مركز الصحافة التابع لـRT: “إن مدى ضرب الأهداف بإطلاق النار من منظومة “إس-300″ التي تم تزويد سوريا بها يصل إلى 250 كيلومترا، وهذا الإصدار يستدعي الاحترام”. وأكد أن طائرات التشويش أو طائرات أواكس الأمريكية هي أهداف ممتازة لهذا السلاح الفعاّل، وتدميرها مضمون تماما من قبل مجمعات “إس-300″ و”إس-400”. وأضاف كوروتشينكو: “من حيث الفعالية القتالية والقدرات المتعددة والقابليات التي تتمتع بها منظومات “إس-300″، وخصوصاً “إس-400″، فإنها تتفوق بدون أي شك على أنظمة باتريوت الأمريكية اليوم. وخلص الخبير إلى القول: “في الواقع، فإن رد الفعل العصبي للأمريكيين أملاه ليس فقط احتمال خسارتهم سوق مضادات الجو فقط، ومليارات الدولارات نتيجة لذلك، ولكن التأثير الجيوسياسي أيضا لهذه الأنظمة، لأن مثل هذا المدى البعيد لأنظمة الدفاع الجوي يلعب دورا جيوسياسيا وجيوعسكريا في المنطقة بأسرها”.