- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
البرازيل تصف الولاية الرئاسية الجديدة لمادورو بأنها «غير شرعية»
النفط الكويتي يرتفع 1.43 دولار ليبلغ 59.21 دولار للبرميل
مادورو يبدأ فترة ثانية في رئاسة فنزويلا ويتجاهل الانتقادات
مادورو يبدأ فترة ثانية في رئاسة فنزويلا ويتجاهل الانتقادات
بدأ الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو فترة ولاية ثانية يوم أمس الخميس متحديا منتقديه في الولايات المتحدة وأميركا اللاتينية الذين وصفوه بأنه مغتصب للسلطة في بلد أدت فيها الفوضى الاقتصادية إلى أزمة إنسانية. وأدى مادورو اليمين أمام المحكمة العليا المؤيدة للحكومة والتي حلت إلى حد كبير محل البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. ومادورو سائق حافلات سابق أصبح زعيما اشتراكيا، وهو يواجه تحديات كبيرة منها التضخم المفرط والنقص الشديد في الغذاء والدواء وهجرة ملايين المواطنين الساعين للفرار من شظف العيش. وحتى قبل أن يكمل خطاب التنصيب، اتهمته واشنطن «باغتصاب السلطة» وأعلنت باراغواي قطع العلاقات الديبلوماسية مع فنزويلا وذلك في مؤشر على العزلة الديبلوماسية المتنامية التي سيواجهها في فترته الثانية. كما ذكرت وزارة الخارجية في بيرو أنها استدعت القائم بالأعمال من سفارتها في فنزويلا احتجاجا على تنصيب مادورو لفترة جديدة وصفتها بأنها «غير شرعية». وقال مادورو عقب تأدية اليمين «لقد ظهر عالم جديد يرفض أن تتحكم فيه النظم الإمبريالية المهيمنة بدولة واحدة أو ببلدان تدور في فلكها». وتابع «تلك هي الدعوة التي ترسلها ثورتنا إلى شعوب وحكومات العالم». وقد صور زعماء المعارضة التنصيب بأنه اللحظة التي سينظر فيها العالم إلى مادورو على أنه ديكتاتور بعد انتخابات العام الماضي التي شهدت مقاطعة واسعة النطاق ووصفتها العديد من الحكومات الأجنبية بأنها مسرحية هزلية. لكن استمرار دعم الجيش وتفرق المعارضة والحملة الصارمة على المنتقدين تعني أن مادورو سيواجه على الأرجح تحديات محدودة في الداخل رغم صيحات الغضب في الخارج.