- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
العراق يرسل 27 طفلا لروسيات "جهاديات" إلى موسكو
المعرض الفني «آثار وزوايا تشكيلية» يوثق آثار جزيرة فيلكا
قرارات عقابية في «أزمة الأمطار»
قرارات عقابية في «أزمة الأمطار»
يترقب الشارع الكويتي اليوم القرارات التي ستعلنها وزيرة الأشغال وزيرة الدولة لشؤون الإسكان د. جنان بوشهري بناء على ما انتهى إليه تقرير لجنة «تقصي الحقائق» في أزمة الأمطار، الذي جرى الكشف عن نتائجه الخميس الماضي. وقالت مصادر مطلعة: إن من بين القرارات المرجح إعلانها اليوم إحالة وكيل مساعد في الوزارة إلى مجلس الخدمة المدنية للتحقيق معه في ما وجه إليه من قصور مع استمرار إيقافه عن العمل، وذلك بعد تحميل تقرير تقصي الحقائق القطاع المسؤولية عن أزمة الأمطار الأخيرة. وذكرت أن من بين من سيتم إيقافهم عن العمل وإحالتهم إلى التحقيق مدير إدارة الصيانة في إحدى المحافظات، ومدير إدارة العمليات في قطاع تابع للوزارة. مسؤول سابق وأوضحت المصادر أن قانونيي الوزارة يدرسون عدة أمور حالياً، من بينها موقف مسؤول سابق بالوزارة بعد إدانة التقرير له بالإخلال بواجباته العملية من دون أي اتهام له بشأن الذمة المالية. وبيّنت أن من بين الأمور الأخرى التي يتولى قانونيو الوزارة دراستها موقف اثنين من مديري الإدارات في الهيئة العامة للطرق دانهما التقرير لوجود قصور كبير في عملهما. لذا، تتم المفاضلة بين إيقاف كل منهما وإحالته إلى التحقيق أو الاكتفاء بتدويرهما خلال الفترة المقبلة. إلى ذلك، قالت مصادر مطلعة في الوزارة إن تقرير لجنة تقصي الحقائق أوصى بعدم إلغاء الهيئة العامة للطرق والنقل البري رغم القصور الشديد في عملها خلال الفترة الماضية. ودعا التقرير إلى ضرورة إحداث تغيير شامل وجذري في المناصب الإشرافية بالهيئة، مع الإبقاء عليها حتى لا يتم إثقال كاهل «الأشغال» بمسؤوليات جديدة. وانتقد التقرير بشدة آلية العمل في الهيئة التي تشرف على مشاريع تتجاوز المليار دينار، مستغرباً تولي مهندس كيميائي مسؤولية إحدى الإدارات الفعالة بالهيئة رغم أهمية وجود مهندس مدني على رأس تلك الإدارة.