- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
فيروس كورونا: الإفراج عن نزلاء سجون أمريكية خشية تفشي المرض بينهم
السفارة الكويتية في لندن تتواصل مع الطالب العصيمي
فيروس كورونا: إيطاليا تتجاوز الصين في عدد الوفيات جراء المرض
فيروس كورونا: إيطاليا تتجاوز الصين في عدد الوفيات جراء المرض
سجلت إيطاليا حصيلة وفيات جراء فيروس كورونا أكبر من أي دولة أخرى؛ إذ بلغ إجمالي الوفيات 3405 حالات، وهو أكثر مما سُجلته الصين التي بدأ منها الوباء.
وبلغت الوفيات في الصين 3245 حالة، على الرغم من شكوك أثيرت بشأن مدى مصداقية بياناتها المعلنة.
وفرضت إيطاليا إغلاقا في 12 مارس/آذار، ومددت فترته إلى ما بعد تاريخ الانتهاء الأصلي المحدد في 25 مارس/آذار، كما طلبت السلطات من جميع الإيطاليين تقريبا البقاء في منازلهم.
وعلى الرغم من اتخاذ تلك الإجراءات، ارتفعت أعداد الإصابات والوفيات الجديدة.
وبلغ إجمالي عدد الإصابات 220 ألف حالة في شتى أرجاء العالم، وما يزيد على 9000 حالة وفاة.
مستجدات الوضع في إيطاليا؟
أغلقت إيطاليا معظم الأنشطة التجارية وحظرت التجمعات العامة في شتى أرجاء البلاد اعتبارا من 12 مارس/آذار في مسعى للحد من تفشي الفيروس.
كما أغلقت السلطات الحانات والمطاعم ومعظم المحلات التجارية، فضلا عن المدارس والجامعات.
ومددت البلاد فترة الإغلاق، وقال رئيس الوزراء جوزيبي كونتي إنه ساعد في منع "انهيار النظام".
بيد أنه قال لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية: "لن نستطيع العودة فورا إلى الحياة كما كانت من قبل" حتى عندما تنتهي الإجراءات.
وأكد تقرير أعده "المعهد العالي للصحة" بشأن حالات الوفاة في إيطاليا أن 2003 أشخاص تأكدت إصابتهم الإيجابية بالفيروس كانوا في ثلاث مناطق، جميعها في الجزء الشمالي، الأشد تضررا.
وتشير بعض الدراسات إلى زيادة أعداد المسنين في المناطق المتضررة، وأن نسبة كبيرة ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عاما يعيشون معهم في المنزل، وربما ساعدت التركيبة السكانية المختلفة في دول أخرى على إبقاء حصيلة الوفيات أقل.