- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
فنزويلا.. احتجاز رجلين بسبب فيديو ساخر يشبه الرئيس بالحمار
فنزويلا.. احتجاز رجلين بسبب فيديو ساخر يشبه الرئيس بالحمار
قالت جماعات معنية بالحقوق إن سلطات فنزويلا سجنت اثنين من رجال الإطفاء لأنهما صورا مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع ويصور الرئيس نيكولاس مادورو على أنه حمار. وأضافت التقارير أن احتجاز الرجلين جاء لحين محاكمتهما بتهمة بث الكراهية وأنهما ربما يواجهان حكما بالسجن لمدة تصل إلى 20 عاما إذا أدينا. وقال مرصد حقوق الإنسان في جامعة الإنديز في ولاية مريدا والذي يتابع القضية إن ضباط المخابرات العسكرية ألقوا القبض على الرجلين وهما ريكاردو بريتو (41 عاما) وكارلوس بارون (45 عاما) يوم الأربعاء في مركز الإطفاء الذي يعملان به في الولاية التي تقع في غرب فنزويلا. وقال المرصد وجماعة حقوقية تعرف باسم المنتدى الجنائي إن الرجلين مثلا أمس الأحد أمام قاض أمر باحتجازهما قيد المحاكمة لانتهاكهما قانونا ضد إثارة الكراهية صدر العام الماضي. ويقول معارضو الرئيس اليساري مادورو إنه السبب في انهيار اقتصاد البلاد ويطلقون عليه اسم «مابورو» على سبيل التلاعب بالألفاظ إذ أن كلمة «بورو» بالإسبانية تعني الحمار. ولم ترد إدارة مادورو على طلب التعليق على القضية، ولم تستطع رويترز الاتصال على الفور بعاملي الإطفاء أو محاميهما. ويظهر رجل في الفيديو وهو يسحب حمارا في مركز إطفاء مريدا في حين يتوجه صوت بالحديث إلى الحمار كما لو كان يرشد الرئيس خلال الزيارات التي يقوم بها مادورو إلى المدارس والمستشفيات والقواعد العسكرية وتبث على التلفزيون. وقال محامي الرجلين إنهما صورا الفيديو على سبيل الدعابة وليس لبث الكراهية.