- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ارتفاع عدد الوفيات بـ «كورونا» في مصر إلى 7.. والإصابات 256
«الأمور طيبة»... وهذه أسباب تجهيز المستشفى الميداني في أرض المعارض
غوتيريس: كورونا المستجدّ قد يقتل «الملايين» إن لم يتم ضبط انتشاره
غوتيريس: كورونا المستجدّ قد يقتل «الملايين» إن لم يتم ضبط انتشاره
حذّر الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس الخميس من أنّ أرواح «الملايين» في خطر إذا لم يبد العالم تضامنا خصوصاً مع الدول الأشد فقراً، في مكافحة تفشي فيروس كورونا المستجد، ونبه في الوقت نفسه من «اللجوء إلى الحمائية».
وقال غوتيريس خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو «تم إثبات أنه يمكن احتواء الفيروس. يجب أن يتمّ احتواؤه. إذا تركنا الفيروس ينتشر مثل ألسنة نار، خاصة في المناطق الأكثر هشاشة في العالم، فإنّ ذلك سيودي بأرواح الملايين».
وشدّد على أنّ «التضامن العالمي ليس واجباً أخلاقياً فحسب، وإنّما هو في مصلحة الجميع».
وقال «علينا فوراً الانتقال من مرحلة تطبق فيها كل دولة استراتيجياتها الصحية الخاصة إلى مرحلة تؤمن بكل شفافية، رداً عالمياً منسقاً، بما في ذلك مساعدة الدول الأقل استعداداً لمواجهة الأزمة».
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة الحكومات إلى «دعم من دون تحفّظ الجهود المتعددة الأطراف لمكافحة الفيروس، التي تقودها منظمة الصحة العالمية».
وأشار إلى أن «الكارثة الصحية تُظهر بوضوح أننا لسنا أقوياء إلى الحدّ» الذي تتوقعه الأنظمة الصحية.
وقال غوتيريس إنه على الصعيدين الاقتصادي والمالي «علينا التركيز على الأشخاص الأضعف والعاملين ذوي الأجور المتدنية والشركات الصغيرة والمتوسطة». وأضاف «هذا يعني دعماً للأجور وتأميناً وضماناً اجتماعياً ووقايةً من الإفلاس وخسارة الوظائف».
وأكد أنه يجب أيضاً «التزام تأمين تسهيلات مالية مناسبة لدعم الدول المتعثرة»، مشيراً إلى أن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي يلعبان «دوراً أساسياً» في هذا الشأن.
وقال «علينا الامتناع عن محاولة اللجوء إلى الحمائية. إنها لحظة تفكيك الحواجز التجارية وإنشاء شبكات إمدادات».