- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الفالح: سعر النفط كان سيعود لمستوياته قبل 5 سنوات لولا جهود السعودية
إلغاء تبعية "المطار 2" لوزير الأشغال
عائلة خاشقجي: بلدنا السعودية لا يمكن أن تمس “جمال” بسوء
عائلة خاشقجي: بلدنا السعودية لا يمكن أن تمس “جمال” بسوء
نشر موقع “العربية نت” تقريرا عن تصريحات صحفية أجرتها مع عائلة الصحفي السعودي جمال خاشقجي. وجاء في التقرير : واصلت عائلة وأقارب المواطن السعودي جمال خاشقجي دحض الأخبار المغلوطة والقصص المضللة والمزاعم التي يتم بثها عن جمال وأسرته، واستخدام صورهم أو أسمائهم لتمرير بعض التقارير العارية من الصحة في الإعلام المزيف. على سبيل المثال، عندما وظفت بعض وسائل الإعلام العربية والأجنبية صورة المستشار القانوني معتصم خاشقجي (أحد أبناء عمومة جمال)، وزعمت أن اسمه (أحمد) وهو شقيق جمال خاشقجي، وأفردت لذلك قصصاً من نسج الخيال دون الوقوف على الحقيقة. في حين حذر معتصم خاشقجي من الأجندة ذات المقاصد السيئة التي تتبناها بعض الدول، وتنشر سمومها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونوه بأن كل من أساء للعائلة ستطاله يد القانون بالتنسيق مع الدولة. وتوالت أحاديث العائلة باستنكار صلاح نجل جمال خاشقجي تسييس قضية والده المفقود في اسطنبول، رافضاً الأخبار المغرضة التي يتم تداولها جملة وتفصيلاً. كما أوضح في حديث أدلى به لـ”العربية.نت” أنه لا يعرف هو وأفراد عائلته خديجة جنكيز التي تدعي أنها خطيبته، وقال صلاح: “لا أعرف هذه السيدة، ولم أسمع بها من قبل سوى من خلال وسائل الإعلام”، كما طالبها بالكف عن تناول قضية والده، مشدداً على أنه هو وأسرته أولى بالسؤال عن والده وعن ملابسات اختفائه، وأن الدولة تقوم بدورها في هذا الشأن. وفي نفس السياق، كشفت الدكتورة آلاء نصيف، زوجة جمال خاشقجي السابقة، التي التزمت الصمت منذ بداية الأزمة في حديثها لـ”العربية.نت”، أن ابنه عبدالله كان معه في اسطنبول قبيل اختفائه بأسبوعين. ودحضت نصيف رواية وسائل الإعلام القطرية عن خاشقجي وقالت: “كل المعارضين السعوديين لم يمسهم سوء، ولم تمتد إليهم أي يد تؤذيهم حتى وهم خارج البلاد، هذه حقيقة منذ تأسيس البلاد، وربما قالوا أكثر وأكبر مما قاله جمال، ولم يمسهم سوء، والشواهد كثيرة” وعند سؤالها عن خديجة “خطيبة” جمال خاشقجي المزعومة قالت نصيف: ” أنا لم أسمع بهذا الاسم مسبقاً، ولا يعلم بها أهله ولا ابنه عبدالله الذي كان معه في تركيا لمدة أسبوعين قبل اختفائه. فلو كانت خديجة في حياة جمال سأكون أول من يعرف، لكنها أبداً ليست في حياته”. وكشفت نصيف أنها “مستغربة” من بقاء أجهزة جمال مع خديجة، كما استغربت من أن حسابات الصحافي الشخصية على وسائل التواصل ما زالت متوفرة، و”يُحذف منها ويُتلاعب فيها”.