- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
استئناف الرحلات الجوية وحركة العبارات في تايلاند بعد عاصفة مدارية
إيران: توصلنا إلى مشترين جدد «محتملين» للنفط
طهران: سجل إيران في إرساء الاستقرار والأمن بسوريا والعراق واليمن.. ناصع جدًا
طهران: سجل إيران في إرساء الاستقرار والأمن بسوريا والعراق واليمن.. ناصع جدًا
أكد المتحدث باسم الخارجیة الإيرانية، بهرام قاسمی، أن سجل إیران فی مجال القضایا الإقلیمیة لاسیما فیما یخص إرساء الاستقرار والأمن وعودة الهدوء إلى بعض الدول كالعراق وسوریا وكذلك الیمن، ناصع جدا. وأضاف قاسمی أن رؤیة إیران تجاه دول الجوار وبلدان المنطقة كانت رؤیة إیجابیة على الدوام؛ تقوم على أساس التعایش السلمي وتعزیز العلاقات وتوحید الجهود الجماعیة لإرساء السلام والاستقرار المستدیم فی المنطقة وتطویر التعاون الاقتصادی أكثر فأكثر. وذلك بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا". وأوضح قاسمي أن إيران اتبعت وباستمرار مواصلة العلاقات مع دول الجوار طیلة السنوات الأخیرة؛ مؤكدا أن مواصلة العلاقات بصورة مستمرة ووطیدة مع دول الجوار تعد من السیاسات الشاملة والواضحة لبلاده؛ مضیفا أن إیران راغبة في بذل جهود مشتركة مع كافة الدول الإقلیمیة لتعزیز الوئام والتعایش السلمی وخفض بعض الخلافات القائمة بین بعض دول المنطقة. وأشار المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إلى أن وزیر الخارجیة، محمد جواد ظريف، سیقوم بزیارات مكوكية، سيبدأها بالهند والعراق، بهدف توطید التعاون ومناقشة القضایا الإقتصادیة-التجاریة وإجراء مشاورات سیاسیة. وأضاف قاسمي أن الوضع فی سوریا بالصورة التی أخذ الجمیع یعود إلى مواقف إیران ما قبل 5 أو 6 سنوات؛ المواقف التي لم یكن الكثیر یؤمن بها، لكننا الیوم نشهد إعادة الدول النظر في مواقفها بصورة جادة بالنسبة للقضیة السوریة، وواقع الإرهاب ویبدو أن بعض الدول أخذت تدخل تدریجیا إلى ساحة العمل لإعادة فتح سفاراتها في دمشق.