- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الاستخبارات الروسية تحذر من خطورة حدوث اندماج بين "القاعدة" و"داعش"
"الطيران المدني": السبت .. تسود البلاد حالة من عدم الإستقرار في الطقس
حزب الله لن يتراجع عن موقفه في الخلاف بشأن تشكيل الحكومة اللبنانية
حزب الله لن يتراجع عن موقفه في الخلاف بشأن تشكيل الحكومة اللبنانية
قالت صحيفة الاخبار اللبنانية المؤيدة لحزب الله اليوم إن الجماعة الشيعية اللبنانية لن تتراجع عن موقفها في خلاف بشأن تمثيل السنة في حكومة وحدة وطنية جديدة، مما يشي بعدم وجود نهاية سريعة للأزمة. ومن ناحية أخرى، أبلغ مصدر سياسي بارز مقرب من حزب الله رويترز بأن الرئيس ميشال عون هو وحده القادر على حل المشكلة في ظل عدم قدرة حزب الله ورئيس الوزراء المكلف سعد الحريري على التراجع. وبعد مرور ستة أشهر على الانتخابات البرلمانية ينظر الى الخلاف بشأن تمثيل السنة على أنه العقبة الاخيرة لتشكيل حكومة جديدة. ويتم تقسيم الحقائب الوزارية وعددها 30 على أسس طائفية. ولبنان بحاجة ماسة إلى حكومة يمكنها الشروع في إصلاحات اقتصادية تعد أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، حيث يجد صعوبة في التغلب على ثالث أكبر نسبة للدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي في العالم بالإضافة إلى الركود الاقتصادي. وبدا التوصل إلى اتفاق في المتناول الأسبوع الماضي عندما سُويت الخلافات بشأن التمثيل المسيحي مع حزب القوات اللبنانية المسيحي المناهض لحزب الله والذي قدم تنازلات للرئيس عون والتيار الوطني الحر المتحالف مع الجماعة الشيعية. لكن حزب الله، الجماعة المسلحة القوية المدعومة من إيران، يصر على تمثيل أحد حلفائه السنة في الحكومة بحقيبة وزارية بما يعكس المكاسب التي حققها ذلك الحليف في الانتخابات البرلمانية التي جرت في مايو أيار الماضي. وقالت صحيفة الاخبار نقلا عن مصادر لم تكشف عن هويتها إن عون والحريري يجب أن يستمعا إلى حلفاء حزب الله السنة ”والاتفاق معهم على مخرج... وسيقبل حزب الله بما يجده الحلفاء مناسبا“. واستبعد الحريري التنازل عن أحد مقاعده الوزارية، وكان أحد الحلول الوسط أن يسمي عون أحد السنة المتحالفين مع حزب الله ضمن مجموعة من الوزراء الذين يسميهم الرئيس. وهذا الخيار استبعده عون الاسبوع الماضي عندما انتقد السنة المتحالفين مع حزب الله لمطالبتهم بوزارة قائلا ان مطلبهم ”غير مبرر“. وقال مصدر سياسي بارز قريب من حزب الله إن الكرة الآن في ملعب عون. واضاف المصدر ”انا برأيي لم يعد هناك باب للحل إلا مع رئيس الجمهورية...لا الحريري قادر أن يتراجع ولا السنة وحزب الله قادرون يتراجعوا. إذا كان الرئيس يريد حكومة عليه أن يتحمل المسؤولية“.