- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
تظاهرة للمعارضة في مالي احتجاجا على إعادة انتخاب كيتا
تظاهرة للمعارضة في مالي احتجاجا على إعادة انتخاب كيتا
تظاهر مناصرون للمعارض المالي سومايلا سيسيه، اليوم السبت، في باماكو احتجاجاً على إعادة انتخاب الرئيس ابراهيم أبو بكر كيتا التي يعتبرون أنها «غير قانونية»، بعد يومين على إعلان النتائج الرسمية التي لا تزال موقتة. وتلبية لدعوة زعيم المعارضة الذي لم يحصل بحسب السلطات إلا على ثلث الأصوات في الدورة الثانية من الانتخابات التي جرت في 12 أغسطس، بلغ عدد المتظاهرين صباحاً بضع مئات مقابل بلدية العاصمة المالية، التي أمّن عشرات الشرطيين حمايتها مزودين ادوات مكافحة الشغب، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس. وتضاعفت صيحات المتظاهرين «ابراهيم أبو بكر كيتا سارق» قرابة الساعة العاشرة والنصف (بالتوقيت المحلي وغرينتش) عند مرور سريع لسومايلا سيسيه بينهم. وتحرّك الموكب الذي ضمّ آلاف الأشخاص بعد الظهر، في اتجاه ساحة الاستقلال ومقر البورصة فيما واكبته قوات النظام. وسار على رأس الحشد الناشط ومقدم البرامج الاذاعية راس باث الذي يحظى بشعبية كبيرة لدى الشباب المالي. وقالت العضو في المكتب السياسي لحزب المعارضة الرئيسي فاطوماتا كوناتي لفرانس برس إن «الحكم غير قانوني. هذه المرة دورنا، نحن ربحنا، نواصل مسيراتنا حتى استقالة الحكومة». ورفض سيسيه الجمعة بشكل قاطع النتائج الرسمية مؤكداً أنه «فاز بهذه الانتخابات بنسبة 51،75%» من الأصوات. وبحسب الأرقام الرسمية، حصل سيسيه وزير المال السابق البالغ 68 عاماً على 32،83% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية مقابل 67،17% لكيتا. وأشار زعيم المعارضة إلى أنه قدم طعوناً أمام المحكمة الدستورية التي امامها بضعة أيام قبل إعلان قرارها. وفي ولايته الثانية التي تبدأ في الرابع من سبتمبر، سيواجه كيتا مهمة صعبة متمثلة بإحياء اتفاق السلام الذي وقع في 2015 مع التمرد السابق وغالبيته من الطوارق لكنه لم يمنع انتشار أعمال العنف من الشمال إلى وسط البلاد وصولا الى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين.