- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
23 دقيقة من الرعب لعالمين في غواصة تحت قاع المحيط
رسالة داخل سيارة المشتبه بهجوم أوتريخت ترجّح فرضية الدافع الإرهابي
تسجيلات طاقم الطائرة الإثيوبية قد تكشف الكثير في التحقيقات
تسجيلات طاقم الطائرة الإثيوبية قد تكشف الكثير في التحقيقات
انتقل التحقيق الخاص بالدقائق الأخيرة على متن طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية في رحلتها رقم 302 يوم الثلاثاء إلى التسجيل الصوتي الذي يتضمن أسرار ما دار في قمرة القيادة في حين تتعلق أنظار شركة بوينج وقطاع الطيران العالمي المصدوم بالنتائج. وقد يكشف التسجيل الصوتي لقائد الطائرة ياريد جيتاتشيو ومساعده الأول أحمد نور محمد ما قاد إلى تحطم الطائرة وهي من طراز بوينج 737 ماكس يوم العاشر من مارس آذار والذي انطوى على أوجه شبه مقلقة مع كارثة أخرى تتعلق بالطراز نفسه من طائرات بوينج قبالة إندونيسيا في أكتوبر تشرين الأول الماضي. وأودت الكارثتان معا بحياة 346 شخصا. وجرى تفريغ بيانات الصندوق الأسود في فرنسا لكن لم يستمع سوى خبراء من إثيوبيا يقودون التحقيق للحوار بين جيتاتشيو (29 عاما) ومحمد (25 عاما). وقالت مصادر مطلعة على التحقيق لرويترز إن البيانات وصلت إلى إثيوبيا يوم الثلاثاء. ويعتقد الخبراء أن نظاما آليا جديدا في أسطول طائرات ماكس التي تنتجها بوينج ربما يكون لعب دورا في الحادثتين مع عدم تمكن الطيارين من التغلب عليه عندما هوت الطائرة بمقدمتها. وتحطمت الطائرتان بعد دقائق من إقلاعهما بعد أن أشار الطيار في الحالتين إلى مشاكل عند الإقلاع وفقد القدرة على التحكم. لكن الخبراء يقولون إن كل واقعة تمثل سلسلة فريدة من نوعها من العوامل البشرية والفنية. وعلى المحك في التحقيقات الآن مكانة شركة الخطوط الجوية الإثيوبية وهي واحدة من أنجح شركات الطيران في أفريقيا وسمعة شركة بوينج وهي أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم ومصدر أمريكي ضخم. ويتساءل المشرعون وخبراء السلامة عن مدى دقة فحص الجهات الرقابية لطراز ماكس ومدى كفاية التدريب الذي حصل عليه الطيارون. وحتى الآن أوقفت الجهات الرقابية تشغيل أسطول طائرات ماكس الذي يزيد على 300 طائرة وتسليم طلبيات بنحو خمسة آلاف طائرة تبلغ قيمتها أكثر من 500 مليار دولار. وقال شخصان مطلعان على الأمر إن الضغوط زادت على بوينج التي تتخذ من ولاية شيكاجو مقرا لها بعد أنباء عن أن مدعين اتحاديين ووزارة النقل يدققون في كيفية تطوير الطراز ماكس. وذكر أحدهما أن وزارة العدل تفحص مراقبة إدارة الطيران الاتحادية لبوينج. ويراقب الاتحاد الأوروبي التطورات بقلق. وتعهدت وكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبي بالنظر بعمق في تحديث برمجيات بوينج ودراسة كل أنماط القصور في طراز بوينج 737 ماكس . وقال باتريك كي المدير التنفيذي للوكالة ”بإمكاني أن أضمن لكم أننا من جانبنا لن نسمح لهذه الطائرات بالتحليق إذا لم نجد إجابات مقبولة لكل تساؤلاتنا في هذا الصدد“. وعلى أمل إعادة تشغيل طائرات ماكس، قالت بوينج إنها ستطرح تحديثا لبرمجيتها وتراجع التدريبات الخاصة بالطيارين. ورغم التحقيق الذي تجريه الولايات المتحدة، قالت كندا إن موافقتها على تشغيل طائرات ماكس ستكون بتصديق خاص منها. وقالت شركة الخطوط الجوية النرويجية إنها ستطالب بتعويض على وقف طائرات ماكس عن العمل. وقالت شركة إير كندا إنها ستوقف تشغيل الطائرات ماكس التابعة لها حتى الأول من يوليو تموز على الأقل.