- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
رغم تحذيرات واشنطن.. تركيا تستمر في استلام مكونات منظومة إس-400 الروسية
وفاة شيخ من الأسرة أثناء تنظيف سلاحه
بدء محاكمة رئيس بلدية سابق لطهران بتهمة قتل زوجته
بدء محاكمة رئيس بلدية سابق لطهران بتهمة قتل زوجته
بدأت، اليوم السبت محاكمة رئيس بلدية طهران السابق بتهمة قتل زوجته، بحسب وسائل إعلام إيرانية. ومثل الإصلاحي البارز محمد علي نجفي أمام محكمة طهران الجنائية بتهمة إطلاق النار على زوجته الثانية ميترا أوستاد في منزلهما في العاصمة الإيرانية. وتشمل لائحة الاتهام التي تليت في المحكمة القتل والاعتداء والضرب وحيازة سلاح غير مرخص. وقرأ المدعي بيانا من رئيس البلدية السابق الذي قال إن زوجته هددته ذات مرة بسكين خلال شجاراتهما المتكررة. وعثر على جثة أوستاد في مغطس الحمام بعد أن سلم نجفي نفسه واعترف بقتلها في 28 مايو، بحسب وسائل إعلام إيرانية. وناشدت أسرتها تطبيق الشريعة في جرائم القتل، أي ما يعني في حالته الحكم عليه بالاعدام. وأرجأت المحاكمة إلى 17 يوليو. ونجفي سياسي مخضرم درس الرياضيات وعمل استاذا. وعين في السابق مستشارا اقتصاديا للرئيس حسن روحاني ووزيراً للتعليم. وانتخب رئيسا لبلدية طهران في اغسطس 2017، لكن استقال في ابريل 2018 بعد تعرضه لانتقادات من محافظين لحضوره حفلاً راقصاً لطالبات مدرسة. تزوج نجفي من أوستاد بدون أن يطلق زوجته الأولى وهو أمر غير معتاد في إيران، إذ تعدد الزوجات مسموح قانونا لكن غير محبذ اجتماعياً. وبرزت دعوات من المحافظين المتشددين لمحاكمة نجفي من دون تحيّز من القضاء، وقال البعض إن القضية تظهر «الافلاس الاخلاقي» للإصلاحيين. وانتقد الإصلاحيون من جانبهم التلفزيونات التي يسيطر عليها المحافظون وانحيازها في التغطية وتسليط الضوء على القضية لأغراض سياسية.