- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«هواوي» تنفق ملياري دولار في 5 أعوام على الأمن الإلكتروني
جنوح سفينة شحن روسية قبالة ساحل جنوب غرب إنجلترا
بدء الجلسة الأولى لمحاكمة الانفصاليين الكتالونيين
بدء الجلسة الأولى لمحاكمة الانفصاليين الكتالونيين
عقدت المحكمة العليا الإسبانية المكلفة النظر بقضية 18 مسؤولا إنفصاليا كاتالونيا الثلاثاء جلستها الاستماعية الأولى في مدريد. ولا يمثل المدعى عليهم خلال هذه المرحلة من المحاكمة أمام المحكمة. وعلى القضاة السبعة المكلفين بأكثر القضايا خلافية بتاريخ إسبانيا، أن يتخذوا قراراً في شأن اختصاص المحكمة. وهناك أربعة من المتهمين يضربون عن الطعام منذ مطلع ديسمبر. ويدعو الدفاع إلى أن تنظر محكمة في كاتالونيا بالتهم الموجهة إلى القادة الكاتالونيين، وهي التمرد والتحريض والاختلاس والعصيان، وليس المحكمة العليا الوطنية. ومن المتوقع أن يرفض القضاة تلك الحجج التي يتحدّث عنها فريق الدفاع. وهذه المحاكمة لا تطال سبعَ شخصيات استقلالية أخرى، من بينها الرئيس الكاتالوني السابق كارليس بوتشيمون، وهم موجودون حاليا في المنفى خوفاً من المحاكمة، إذ ان القانون الإسباني لا يسمح بالمحاكمة غيابياً. ومن المنتظر أن تفتتح عمليا المحاكمة في نهاية يناير أو بداية فبراير، فيما لن يخرج الحكم النهائي قبل الصيف المقبل. ويقبع تسعة أعضاء من كبار الحركة الانفصالية حالياً في الحجز الاحترازي وهم ملاحقون بتهمة التمرّد، التي قد تصل عقوبتها إلى السجن 25 عاماً، كما هي الحال بالنسبة لنائب الرئيس السابق، أوريول جونكيراس. وبدأ أربعة منهم إضراباً عن الطعام بهدف الضغط على الرأي العام، في سياق خلافهم مع الحكومة الكاتالونية الحالية في شأن أسلوب إدارتها للمنطقة. وتنظر الأحزاب الانفصالية الكاتالونية إلى المتهمين على أنهم «سجناء سياسيون» وترفض إبقاءهم في الحجز الاحترازي منذ أكثر من عام.