- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
تشلسي باليونان وزيارة «قروية» لميلان في الدوري الأوروبي
الاسترليني يقفز بدعم من مبيعات للتجزية وآمال بشأن بريكست
اليابان: سرقة عملات رقمية بـ60 مليون دولار
اليابان: سرقة عملات رقمية بـ60 مليون دولار
ذكرت شركة لصرف العملات الرقمية اليوم أن نحو 6.7 مليارات ين «59.7 مليون دولار» في شكل عملات مشفرة، سرقت من الشركة خلال عملية قرصنة إلكترونية. وقالت شركة “تيك بيرو” التي تتخذ من أوساكا مقرا لها إنها أوقفت الودائع وعمليات السحب بعد أن اختفت ثلاثة أنواع من العملة الرقمية في وقت سابق من الشهر الجاري. وقالت شركة الصرافة إنها اكتشفت نشاطا غير مألوف في نظامها الإلكتروني يوم الاثنين، ووجدت أن العملات اختفت في اليوم التالي. ووقع الحادث على الرغم من قيام الحكومة بتعزيز إشرافها على هذا المجال بعد سرقة 58 مليار ين «517 مليون دولار» من شركة أخرى تعمل في تبادل العملات الرقمية، وهي شركة “كوينتشيك” في يناير/كانون الثاني الماضي. وفي 2014 تمت سرقة عملات رقمية بقيمة 480 مليون دولار من مكتب صيرفة افتراضي باليابان اسمه “إم تي غوكس”. وتلقي عمليات القرصنة الإلكترونية بظلالها على مستقبل العملات الرقمية، في وقت يعتقد متخصصون بأن الذين يختارون هذه التكنولوجيا يجب أن يكونوا على علم بمثل هذه المخاطر. وكانت العملات الافتراضية قد خسرت نحو خمسين مليار دولار في أغسطس الماضي. وحذر عدد من البنوك المركزية حول العالم بما فيها بنوك مركزية عربية من التعامل بالعملات الافتراضية، لما لها من مخاطر على أموال المستثمرين فيها. ولا تملك العملات الافتراضية رقما متسلسلا ولا تخضع لسيطرة الحكومات والبنوك المركزية، كالعملات التقليدية، بل يُتعامل بها فقط عبر شبكة الإنترنت من دون وجود فيزيائي لها.«الجزيرة»