- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«التربية»: لا مشاكل بسبب الأمطار والدراسة تسير بشكل طبيعي
إثيوبيا تمنع عمالتها المنزلية من السفر إلى الكويت
الوليد بن طلال: ولي العهد السعودي جاد في عملية الإصلاح التي يقودها … واحتجازي كان نتيجة «سوء فهم»
الوليد بن طلال: ولي العهد السعودي جاد في عملية الإصلاح التي يقودها … واحتجازي كان نتيجة «سوء فهم»
أكد الأمير ورجل الأعمال السعودي، الوليد بن طلال، أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، جاد في عملية الإصلاح التي يقودها في المملكة العربية السعودية، وذلك في مقابلة أجراها مع قناة FOX News الأمريكية، الإثنين، في الذكرى السنوية لاحتجازه، الذي وصفه بأنه كانت نتيجة “سوء فهم”، وعبر عن ثقته بأن التحقيقات السعودية ستكشف ملابسات مقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي. وقال الوليد بن طلال عن احتجاز عدد من الأمراء من قبل السلطات السعودية العام الماضي: “اليوم يصادف الذكرى السنوية لاحتجازي، وقد تجاوزنا هذا الأمر، وأعتقد أن هذه الحادثة كانت مهمة في تاريخ السعودية، لأن الكثير ممن تم احتجازهم يستحقون أن يُحتجزوا، لأن السعودية كانت تعاني من الفساد“. أما عن احتجازه، فقال المستثمر العالمي إن الاحتجاز تم نتيجة “سوء تفاهم” وأشار إلى أنه “حر طليق الآن” ونفى أن يكون قد خسر شيئا من ثروته لصالح الحكومة السعودية أو تعرض للتعذيب، وأبرز العلاقة “الممتازة” مع الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده. وبإطار الإجابة عما إذا كان الأمير محمد بن سلمان جاد بعملية الإصلاح في السعودية، أكد الوليد بن طلال أن ولي العهد جاد في هذه العملية، ولفت إلى أن ما يحاول القيام به الأمير محمد هو “تغيير السعودية بطريقة ثورية اجتماعيا واقتصاديا وماليا وفي مجال الترفيه“. وكشف الأمير السعودي عن وجود “أوامر ثابتة” في السعودية، يعارضها هو، وشرحها قائلا: “عندما يكون هناك معارض خارج السعودية تصدر أوامر للتواصل معه وإقناعه بالعودة إلى السعودية”، وقال إنه يعتقد أن عددا من ضباط المخابرات “نفذوا هذه الأوامر وأرسلوا فريقا إلى تركيا من أجل التحدث مع جمال خاشقجي وقد حصل خطأ وتم قتله”، وطالب بعدم التسرع بإصدار الأحكام، وانتظار نتائج التحقيق. وذكّر الوليد بن طلال بحادثة سجن أبو غريب بالعراق حين تم اتهام الرئيس الأمريكي حينها جورج بوش الابن ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد، من قبل الصحافة الغربية، بإصدار أومار بتعذيب واغتصاب السجناء العراقيين وتصويرهم، قبل أن “تتم تبرئتهما”، وطالب السلطات السعودية بالكشف عن نتائج التحقيق بأسرع وقت ممكن في قضية خاشقجي، وعبر عن ثقته ببراءة ولي العهد السعودي.