- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«التربية» تحصر أسماء المعلمين العالقين ولا إنهاء لخدماتهم
ترامب وبايدن يظهران تلفزيونيا بشكل منفصل ومتزامن بعد إلغاء المناظرة الثانية
الولايات المتحدة تدعو السعودية إلى «تطبيع» مع إسرائيل
الولايات المتحدة تدعو السعودية إلى «تطبيع» مع إسرائيل
حثّ وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو السعودية الأربعاء على «تطبيع علاقاتها» مع إسرائيل على غرار الإمارات والبحرين. عقب استقباله نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أفاد بومبيو الصحافة أنه جرى تناول الاتفاقين التاريخيين بين إسرائيل والدولتين الخليجيتين الموقعين منتصف سبتمبر برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال الوزير الأميركي إنهما «يساهمان بشكل كبير في أهدافنا المشتركة لتحقيق السلم والأمن الإقليميين». وأضاف أنهما «يعكسان تغييرات جارية في دينامية المنطقة»، معتبراً أن «هذه الدول تعرف جيداً الحاجة إلى التعاون الاقليمي لمواجهة النفوذ الإيراني وتعزيز الازدهار». وأردف بومبيو «نأمل أن تدرس السعودية تطبيع علاقاتها أيضاً». وتجنّب الوزير السعودي تناول هذا الموضوع، واكتفى بالحديث عن «التهديدات المشتركة، بما فيها تواصل السلوك الإيراني المزعزع للاستقرار». وسيمثل اعتراف السعودية بإسرائيل نقطة تحول حقيقية في الشرق الأوسط. ومارست حكومة دونالد ترامب طوال أشهر ضغوطاً لتحقيق ذلك، لكن المملكة قالت بوضوح إنها لن تتبع الإمارات والبحرين اللتان خرقتا «الإجماع العربي» الذي يشرط التطبيع مع إسرائيل بتسوية النزاع الإسرائيلي الفلسطيني. مع ذلك يقول الرئيس الأميركي، المرشح لولاية ثانية في انتخابات 3 نوفمبر، إن الرياض ستطبع علاقاتها مع إسرائيل «في الوقت المناسب». وفتح الوزيران السعودي والأميركي «حواراً استراتيجياً» بين البلدين في واشنطن. ورغم انتقاد جزء واسع من الطبقة السياسية الأميركية للتقارب بين إدارة ترامب والمسؤولين السعوديين، زاد مايك بومبيو الثناء على المملكة البترولية الثرية. وقال إن «السعودية قوة استقرار في المنطقة»، رغم النقد الموجه لدورها في الحرب في اليمن. وجدد بومبيو دعمه «برنامج بيع أسلحة متين للسعودية» من أجل «مساعدة المملكة في حماية مواطنيها والحفاظ على الوظائف الأميركية»، رغم اعتراض الكونغرس أحيانا على هذه الصفقات.