- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
تركيا تتسلم صواريخ «اس 400» الروسية.. يوليو القادم
جمعية المعلمين شكّلت مجلس إدارتها الجديد: العازمي أميناً للصندوق والسبيعي أميناً للسر
الهند.. مقتل شخص وإصابة 30 في انفجار قنبلة بكشمير
الهند.. مقتل شخص وإصابة 30 في انفجار قنبلة بكشمير
قتل مدني واحد وأصيب ما لا يقل عن 30 من جراء انفجار قنبلة يدوية في محطة للحافلات في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير اليوم الخميس، حسبما قالت الشرطة. أوضحت الشرطة أن القنبلة ألقيت في محطة الحافلات الرئيسية بمدينة جامو وسقطت تحت إحدى الحافلات، حيث انفجرت. تم نقل المصابين إلى أحد المستشفيات، من ضمنهم أربعة كانوا في حال حرجة. وتوفي شخص واحد بالمستشفى في وقت لاحق، حسبما قال مسعفون والشرطة. أضافت الشرطة أنها تحقق في هوية من يقف وراء هذا الهجوم. في الماضي، ألقت السلطات الهندية باللائمة على المتمردين الذين يقاتلون ضد الحكم الهندي في الإقليم المتنازع عليه في هجمات بقنابل مماثلة، وفي الغالب دون تقديم أي دليل. بدورهم يتهم المتمردون عملاء الحكومة بتنفيذ الهجمات لتشويه حركتهم. وهرعت السلطات بإرسال تعزيزات الشرطة إلى المنطقة وأغلقت الطريق لمحاولة القبض على المعتدي. شهدت جامو، وهي مدينة ذات أغلبية هندوسية، احتجاجات على مدار أيام في أعقاب التفجير الانتحاري الذي وقع في الرابع عشر من فبراير في الشطر الهندي من كشمير والذي أسفر عن مقتل 40 جنديا من قوات الأمن الهندية، في أكثر الهجمات دموية ضد القوات الهندية منذ بداية التمرد المسلح عام 1989 من قبل سكان الإقليم المتنازع عليه الواقع في جبال الهيمالايا وتقطنه أغلبية مسلمة. وهاجم المئات من القوميين الهندوس أحياء المسلمين في المدينة وأحرقوا السيارات وألقوا الحجارة على المنازل. وفرضت السلطات حظر تجول لعدة أيام في المدينة. وتدير كل من الهند وباكستان جزءا من كشمير، لكن كل منهما يطالب بالأحقية الكاملة في الإقليم. ويؤيد معظم الكشميريين مطلب المتمردين بأن يتم توحيد الإقليم إما تحت الحكم الباكستاني أو كدولة مستقلة، بينما يشارك السكان أيضا في احتجاجات الشوارع ضد السيطرة الهندية. وقتل حوالي 70 ألف شخص في الانتفاضة وحملة القمع التي شنتها الهند منذ عام 1989.