- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ترامب: انتصرنا على «داعش» وعلى أوروبا استعادة مقاتليها من سوريا
رئيس البرلمان الإيراني يلغي زيارته إلى تركيا بعد الهجوم على سوريا
المنيع: على الكشتي عدم تلويث سمعة الآخرين
المنيع: على الكشتي عدم تلويث سمعة الآخرين
أكد المدير العام المُقال لشركة الدرة الحكومية لاستقدام العمالة المنزلية سعد المنيع أن «ما ذكره رئيس مجلس إدارة الشركة الحالي فهد الكشتي عن عدم استحقاقي للمنصب، وتقاعسي عن أداء أعمالي، عارٍ من الصحة»، داعياً إياه إلى تحري الدقة، وعدم تلويث سمعة الآخرين.
وقال المنيع، لـ «الجريدة»، إن «ما ذُكر بالمحضر المعتمد من مجلس الإدارة هو إنهاء خدماتي لعدم الحاجة، وهو أمر طبيعي، لكن أن يخرج رئيس مجلس الإدارة بتصريح يتنافى مع الحقيقة، ويذكر أن الإقالة جاءت بسبب عدم استحقاقي المنصب وتقاعسي عن أداء أعمالي، فذلك هو الأمر غير الطبيعي»، مؤكداً أنه عمل في الشركة بإخلاص وبما يرضي الله، وما يمليه عليه ضميره.
وأضاف أنه كان حديث التعيين في «الدرة»، إذ لم يمضِ على تعيينه 4 أشهر، فكيف يتم اتهامه بخسائر الشركة؟ مؤكداً عدم حدوث أي تجاوزات في عهده، والأمر نفسه حدث مع من تولى المنصب قبله، «وإذا كان هناك من تجاوزات فمن الأجدر تقديمها إلى النيابة العامة».
وحول تعيينه، أفاد بأنه تم وفق الشروط واللوائح، وأنه تقدم حسب الإعلان المنشور في الصحف، لافتاً إلى أن مجلس الإدارة هو من اختاره بالإجماع بعد ترشيحه من لجنة المقابلات، لا كما يدعي البعض بأن تعيينه تم بالواسطة، مؤكداً أن لديه مستندات كاملة بكل ما ذكره تثبت صحة كلامه.
وبينما أعلن المنيع تقديمه شكوى ضد مَن اتهمه زوراً، أعرب عن شكره لجميع المراجعين على حسن تعاملهم، وللعاملين في الشركة، مثمناً في الوقت ذاته ثقة الأعضاء الذين منحوه أصواتهم، إذ «انقسموا في التصويت معي وضدي، وكان الفرق صوتاً واحداً فقط بالضد».