- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
المغرب يندد بـ«التحامل المنهجي والمتواصل» عليه من جانب منظمة العفو
المغرب يندد بـ«التحامل المنهجي والمتواصل» عليه من جانب منظمة العفو
وجّه رئيس الحكومة المغربيّة سعد الدين العثماني رسالة إلى منظّمة العفو الدوليّة، مشدّدًا على ضرورة أن تُقدّم المنظّمة «الأدلّة المادّية» التي اعتمدتها في تقرير لها أوردت فيه أنّ الرّباط استخدمت تكنولوجيا لشركة «إن إس أو» الإسرائيليّة للتجسّس على هاتف الصحافي عمر الراضي، بحسب ما جاء في بيان رسمي أمس.
وأشار البيان الذي نشرته وكالة الأنباء الرسميّة المغربيّة، إلى أنّ المملكة «ستتّخذ ما يلزم من تدابير للدّفاع عن أمنها القومي، وكذلك من أجل تنوير الرأي العام الوطني والدولي بشأن هذه المغالطات المرفوضة».
وأضافت الحكومة المغربيّة في بيانها إنّ المملكة «تعرّضت لحملة تشهير دوليّة ظالمة» تمليها «أجندة لا علاقة لها بالدفاع عن حقوق الإنسان».
وندّد بيان الحكومة بـ«التحامل المنهجي والمتواصل منذ سنوات، ضدّ مصالح المغرب» من جانب منظّمة العفو.
وقال مسؤول حكومي رفيع لوكالة فرانس برس، إنّ المغرب «ليست لديه تكنولوجيا» مجموعة «إن إس أو».
وأعلنت النيابة العامّة المغربيّة الأسبوع الماضي التحقيق مع الراضي للاشتباه في «تورّطه في قضيّة الحصول على تمويلات من الخارج لها علاقات بجهات استخباريّة».
وكان الراضي أوضح لوكالة فرانس برس أنّ التحقيق معه في هذه القضية «له علاقة مباشرة بتقرير أمنستي حول التجسّس على هاتفي المحمول».
وبحسب البيان الرسمي الذي نُشر الخميس، فإنّ هذا الصحافي هو «موضوع بحث قضائي حول شبهة المسّ بسلامة الدولة، لارتباطه بضابط اتصال لدولة أجنبية، تتحفظ المملكة المغربية عن الكشف عن هويته الحقيقية، انسجاما مع أعراف وتقاليد المجتمع الدولي. وهو الضابط الذي كان موضوع تسريبات (...) بعدما اشتغل تحت غطاء ديبلوماسي منذ 1979 في المناطق الساخنة عبر العالم».