- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الجيش الوطني الليبي يطلق عملية عسكرية ضد تنظيمي "داعش والقاعدة"
إيران: يمكننا زيادة تخصيب اليورانيوم بنسبة 20%.. خلال 3 أيام
الصفدي ولافروف يؤكدان ضرورة عودة سكان مخيم الركبان إلى بلداتهم
الصفدي ولافروف يؤكدان ضرورة عودة سكان مخيم الركبان إلى بلداتهم
بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي في اتصال هاتفي مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، مشكلة عشرات الآلاف من السوريين العالقين في مخيم الركبان على الحدود الاردنية السورية؛ حيث أكد الوزيران ضرورة عودتهم الى بلداتهم. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الاردنية إن الصفدي بحث مع لافروف «قضية تجمع الركبان للنازحين السوريين». وأكدا «ضرورة العمل على تأمين عودة قاطني الركبان إلى مدنهم وبلداتهم حلا جذريا وحيدا لقضيتهم و(ضرورة) التنسيق الأردني الروسي الأميركي في معالجة هذه المسألة». وأضاف أنهما أكدا «أهمية التنسيق المشترك في جهود حل الأزمة السورية وتثبيت الاستقرار في الجنوب السوري». كما أكدا «أهمية دعم جهود المبعوث الاممي الجديد لسورية (غير بيدرسون الذي يزور دمشق حاليا) وتطلعهما للتعاون معه للتوصل لحل سياسي للازمة باسرع وقت ممكن». وأشار الصفدي إلى «أهمية تفعيل الدور العربي في جهود إنهاء الأزمة السورية أولوية للتوصل لحل سياسي يعيد لسورية استقرارها ودورها الرئيس في استقرار المنطقة (...) ويوجد الظروف الكفيلة بعودة اللاجئين السوريين الى وطنهم». ويعاني مخيم الركبان حيث يعيش نحو 50 ألف نازح من ظروف إنسانية صعبة، خصوصاً منذ العام 2016 بعدما أغلق الأردن حدوده مع سوريا معلناً المنطقة «منطقة عسكرية». وتحتاج المساعدات الإنسانية أحياناً أشهر طويلة للدخول إلى المخيم. وفي نوفمبر الماضي، دخلت دفعة أولى من المساعدات الإنسانية للمرة الأولى إلى المخيم بعد انقطاع طال عشرة أشهر.