- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
دربي «الرياض».. «الهلال» و«النصر» وجهاً لوجه
النائب العام يستقبل البدر بمناسبه حصوله على جائزة «حامد العثمان» للتميز
السعودية: يجب أن نكون جزءاً من أي اتفاق بين أميركا وإيران
السعودية: يجب أن نكون جزءاً من أي اتفاق بين أميركا وإيران
أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أن المملكة يجب أن تكون «جزءاً من أي مفاوضات محتملة بين الإدارة الأميركية القادمة وإيران» بشأن اتفاق نووي جديد.
وخلال حديث مع شبكة «سي إن بي سي» الأميركية، من مدينة نيوم السعودية، أوضح بن فرحان أن السعودية تسعى إلى الدخول في شراكة مع الإدارة الأميركية بشأن اتفاقية جديدة محتملة مع إيران، للحد من أنشطة إيران النووية، وللتصدي لأنشطتها «الخبيثة» في المنطقة.
وأشار إلى أن مثل هذا الاتفاق، يمكن أن يسمى «++JCPOA» حيث أن اتفاقية «JCPOA» هي خطة العمل الشاملة المشتركة التي تم توقيعها عام 2015، بين إيران والقوى العالمية، الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وروسيا، وفرنسا، حول القوة النووية لدى إيران وطرق تنظيمها، التي أنهى الرئيس الأميركي دونالد ترامب العمل بها في العام 2018.
كما لفت وزير الخارجية إلى أن اتفاق «++JCPOA» يمكن أن يعالج «تسليح إيران للميليشيات»، سواء كانوا «الحوثيين في اليمن» أو «جماعات معينة في العراق أو في سوريا أو لبنان وما بعدها».
وقال: «وبالطبع برامجها للصواريخ الباليستية، وبرامج الأسلحة الأخرى التي تواصل استخدامها لنشر الفوضى في المنطقة»، في إشارة منه لما يمكن أن يعالج اتفاق «++JCPOA» إذا ما تم.
وشدد بن فرحان على الشراكة «طويلة الأمد» التي تربط المملكة بالولايات المتحدة، التي ستعمل مع أي إدارة، لافتاً إلى ضرورة أن تكون الرياض «شريكاً»، في أي مناقشات قادمة، في حال رغب الرئيس الأميركي القادم بإعادة التعامل مع إيران.