- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
العثور على جثة طفل حديث الولادة عند سور مقبرة الصليبيخات
الفهد طالب البلدية بإنشاء فروع لخدمة السيارات والجملة والتموين في مشرف
الحركة التقدمية الكويتية: نضم صوتنا إلى صوت الشعب البحريني الرافض للتطبيع
الحركة التقدمية الكويتية: نضم صوتنا إلى صوت الشعب البحريني الرافض للتطبيع
قالت الحركة التقدمية الكويتية «على الرغم من الرفض الشعبي الواسع أقدمت حكومة البحرين على إعلان تطبيع علاقاتها مع الكيان الصهيوني الغاصب للأراضي العربية في فلسطين والجولان، متجاهلة تنكّره الصارخ للحقوق الوطنية المشروعة للشعب العربي الفلسطيني، ومتجاوزة عن تحلله الفاضح من القرارات الدولية المتصلة بالقدس وعودة اللاجئين، ومتناسية ممارساته القمعية الإجرامية ضد الفلسطينيبن الصامدين».
وأشارت الحركة في بيان لها «لقد جاء إعلان حكومة البحرين لهذا القرار الخطير في إطار الخطوات التطبيعية المتسارعة لبعض دول مجلس التعاون الخليجي، والأخطر من ذلك أن هذه الخطوات التطبيعية الخليجية إنما هي مقدمة لبناء تحالف استراتيجي إقليمي جديد يقوده الكيان الصهيوني ويكون في خدمة الاستراتيجية الإمبريالية الأميركية».
وأوضح البيان «نحن في الحركة التقدمية الكويتية إذ نضم صوتنا إلى صوت الشعب البحريني الرافض لهذه الخطوة التطبيعية، فإننا نؤكد أنّ الكيان الصهيوني إنما هو عدو رئيسي لشعوب الأمة العربية وقواها التحررية والوطنية، وأنه جزء من مشروع عنصري استيطاني توسعي يستهدفنا جميعاً».
وختاماً، تهيب الحركة التقدمية الكويتية بشعبنا العربي الكويتي إلى ضرورة اليقظة أكثر من أي وقت مضى تجاه الضعوط التي تمارس لدفع الكويت نحو الانجراف وراء الدعوات التطبيعية مع الكيان الصهيوني، والتصدي لأي محاولة تهدف إلى تغيير خط السياسة الخارجية الكويتية الرافض للاحتلال والداعم لنضال الشعب العربي الفلسطيني من أجل نيل حقوقه العادلة والثابتة.