- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
بنك بوبيان يطلق بطاقة «دزّه» مسبقة الدفع للمقبلين على الزواج
طباخ بوتين” يبحث تجنيد نساء معتقلات بروسيا للقتال في أوكرانيا!
الجزائر تسترجع نحو 20 مليار دولار من «الأموال المنهوبة» بالداخل
الجزائر تسترجع نحو 20 مليار دولار من «الأموال المنهوبة» بالداخل
كشف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مساء الخميس عن استرجاع ما يُعادل حوالي 20 مليار دولار من «الأموال المنهوبة» داخل بلاده، مؤكداً عزمه «مواصلة محاربة الفساد» لا سيما ما يتعلق باسترجاع «الأموال المنهوبة والمهربة» خلال فترة حكم الرئيس الراحل عبدالعزيز بوتفليقة.
وقال تبون في تصريحات للتلفزيون الرسمي إنه «تم استرجاع داخل الوطن حوالي 20 مليار دولار»، مضيفاً أنه سيواصل «عملية استرجاع باقي الأموال المهربة أما الأموال المخزنة سيكون بشأنها حل آخر».
وأوضح أن هناك «أموالاً ضخمة تم تهريبها إلى الخارج خلال فترة امتدت من 10 سنوات إلى 12 سنة وهي تخص فترة حكم الرئيس السابق الراحل عبد العزيز بوتفليقة»، مشيراً إلى أن «أغلب الدول الأوروبية قدمت يد العون إلى الجزائر بخصوص هذا الموضوع وأبدت استعدادها للتعاون معها من أجل استرجاع هذه الأموال وإعادتها إلى خزينة الدولة الجزائرية شريطة احترام الإجراءات القانونية».
وأشار تبون إلى أن «العملية متواصلة وهناك ممتلكات ظاهرة في شكل فنادق 5 نجوم وغيرها حتى أنه تم تبليغنا رسمياً من أجل تسليمها إلى الجزائر بالأخص من طرف الدول التي كانت مقصداً للتهريب ومنبعاً لتضخيم الفواتير».
وكشف عن أن هناك بعض الأموال «وضعت في خزائن خاصة في سويسرا ولوكسمبورغ والجزر العذراء»، متعهداً بالعمل على استرجاع هذه الأموال «رغم صعوبة العملية».
من جهة أخرى، ذكر الرئيس تبون أن عام 2023 سيشهد دخول الجزائر إلى منظمة «بريكس» وهو ما يتطلب مواصلة الجهود في مجال الاستثمار والتنمية الاقتصادية والبشرية من جهة والانتقال إلى مستويات أعلى في التصدير من جهة أخرى.
وأكد في هذا الإطار أن رفع قيمة الصادرات خارج المحروقات «لم يعد مجرد شعار بل أصبح أمراً ملموساً»، مشيراً إلى سعي الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير إلى افتتاح معارض للمنتجات الوطنية في بعض الدول الإفريقية «في انتظار تعميمها على دول أخرى».
وأضاف أنه «حينما يتجاوز ناتجنا المحلي الخام 200 مليار دولار حينها يمكننا القول إننا اقتربنا من (بريكس)»، معتبراً أن «هذا الانضمام سيفتح آفاقاً واعدة للاستثمار في الجزائر والشراكة معها في مختلف المجالات الاقتصادية لا سيما في مجال المناجم والبنى التحتية».