- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ليبيا: انشقاق في المجلس الرئاسي بسبب المناصب السيادية
الجيش السوري: إحباط محاولة تسلل إرهابيين في اتجاه ريف حماة
البشير يحشد أنصاره في الخرطوم ومناهضوه يتظاهرون في أم درمان
البشير يحشد أنصاره في الخرطوم ومناهضوه يتظاهرون في أم درمان
أطلقت شرطة مكافحة الشغب السودانية الغاز المسيل للدموع على متظاهرين مناهضين للحكومة في مدينة أم درمان الأربعاء، بحسب شهود عيان بعد مشاركة المئات في تجمع في العاصمة لدعم الرئيس عمر البشير. وقام نحو 300 متظاهر يهتفون «حرية، سلام، عدالة» بإغلاق طريق رئيسي في أم درمان، إلا أن شرطة مكافحة الشغب سارعت إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريقهم، كما أضاف الشهود. ومنذ ديسمبر، يشهد السودان تظاهرات غاضبة بعد قرار الحكومة رفع أسعار الخبز ثلاثة أضعاف، في وقت تعاني البلاد من نقص حاد في العملات الأجنبية وتضخم بنسبة 70%. وتحولت الاحتجاجات التي اندلعت في البداية في بلدات وقرى قبل أن تنتقل إلى الخرطوم، إلى تجمعات مناهضة للحكومة وصفها محللون بأنها أكبر تحد يواجهه نظام البشير منذ سنوات. وأفادت السلطات أنّ 19 شخصاً على الأقلّ قتلوا في التظاهرات، بينهم عنصرا أمن، إلاّ أنّ منظمة العفو الدولية تقول إنّ عدد القتلى وصل إلى 37. وقبل هذه التظاهرة تجمع المئات في العاصمة السودانية دعما للرئيس عمر البشير. وانتشر مئات من رجال شرطة مكافحة الشغب والجنود وعناصر الأمن الذي حملوا رشاشات، في موقع التجمع في الساحة الخضراء، وهي مساحة واسعة ومفتوحة في المدينة، بحسب مراسل فرانس برس. ووصل الرئيس السوداني مرتديا سروالا وقميصا باللون الكاكي الى المكان وحيّا أنصاره وألقى كلمة فيهم. لكن حصل تشويش على الهواتف النقالة بعد وصوله، وانقطع الإنترنت. وكان رجال ونساء وأطفال يحملون لافتات مؤيدة للبشير وصلوا الى مكان التظاهرة في حافلات منذ الصباح الباكر. وهتف المتظاهرون لدى وصول الرئيس «الله أكبر»، وهتافات أخرى مؤيدة. ورافق الرئيس عدد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين.