- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
أنور الطبطبائي: إسقاط عضوية فارسين لا ينقص من شأنهما
أنور الطبطبائي: إسقاط عضوية فارسين لا ينقص من شأنهما
أكد مرشح الدائرة الثالثة انور الطبطبائي شقيق النائب السابق وليد الطبطبائي الذي اسقطت عضويته ان هذه الانتخابات اتت بعد ظروف استثنائية وسابقة برلمانية تم خلالها اسقاط عضوية نائبين، مشيرا الى انه بغض النظر عن الملابسات والظروف التي اوصلت الامور الى هذا الحد فإنها اصبحت واقعا علينا التعامل معه رغم تحفظنا على الاجراءات التي تمت مؤخرا وادت لهذا القرار. وقال الطبطبائي عقب تسجيل قيده ضمن قافلة مرشحي الانتخابات التكميلية ان المحزن في الامر ان الاسقاط تم لفارسين من فرسان مجالس الامة من الصعب تعويض امثالهما من حيث الكفاءة والنشاط وحسن الاداء والتاريخ المشرف لافتا الى ان اسقاط عضويتهما لا ينقص من شأنهما. موضحا ان الكويت فقدت عددا من فرسان هذه القافلة قد لا يمكن تعويضهم بسهولة وهم خارجها حاليا لكن بعون الله ثم بحكمة سمو الامير سيعود الجميع الى اهلهم وتفرح الكويت جميعا وستكون لنا متابعة لهذا الملف. وافاد بقوله: للاسف طفحت على السطح مرة اخرى قبل ايام قليلة قضية ارقت الشارع الكويتي يوما ما والتي اثارها النائب رياض العدساني في موضوع الايداعات وتضخم الحسابات البنكية لعدد من نواب المجلس الحالي لتتكرر لنا مشكلات كانت سببا رئيسيا في احداث قضية دخول المجلس وهذا مؤشر خطير جدا على استمرار العبث وشراء الذمم والمال السياسي والرشا باشكالها والذي تسبب بتشويه العمل البرلماني الحقيقي والمفترض منه على وجه خاص وعلى سمعة الكويت بشكل عام. واستهجن بقوله ان المضحك المبكي ان تتكرر هذه الممارسات ويستمر فيها اطرافها دون محاسبة بينما اخوة لنا شرفاء حاربوا هذه الافة وضحوا بحريتهم في سبيل التصدي لهذا الفساد ونجدهم الان خارج البلاد محكومين بالسجن ومهجرين وبعيدين عن اهاليهم واحبائهم. وقال ان مؤشرات الفساد وسوء الادارة وصلت لحدود لا يمكن السكوت عنها حتى باتت لا تخفى على احد ويتحدث عنها جميع الاطياف ولعل من امثلتها الشهادات المزورة والقيادات الفاسدة.