- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
ممثلة الكويت في الأمم المتحدة: حريصون على مكافحة الارهاب
مساعد لأردوغان: الجيش التركي سيعبر حدود سورية مع مقاتلين سوريين قريبا
أكراد سورية يعلنون «النفير العام» على وقع التهديد التركي
أكراد سورية يعلنون «النفير العام» على وقع التهديد التركي
أعلنت الإدارة الذاتية الكردية اليوم «النفير العام» على مدى ثلاثة أيام في مناطق سيطرتها في شمال وشمال شرق سورية، بعد ساعات من تأكيد أنقرة أنها ستبدأ هجومها قريباً وإرسالها تعزيزات عسكرية إلى الحدود.
وأوردت الإدارة الذاتية في بيان «نعلن حالة النفير العام لمدة ثلاثة أيام على مستوى شمال وشرق سورية، ونهيب بكل إداراتنا ومؤسساتنا وشعبنا بكل مكوناته التوجه إلى المنطقة الحدودية المحاذية لتركيا للقيام بواجبهم الأخلاقي وإبداء المقاومة في هذه اللحظات التاريخية الحساسة».
وكان مدير الاتصالات بمكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال في ساعة مبكرة اليوم إن القوات التركية ستعبر الحدود السورية مع مقاتلي الجيش السوري الحر «قريبا».
وقال مساعد أردوغان فخر الدين ألتون إن على مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية في سورية أن يحولوا ولاءاتهم وإلا اضطرت تركيا «لمنعهم من تعطيل» مساعيها في التصدي لمقاتلي «داعش».
وكرر ألتون ما ذكره في مقال كتبه ونشرته صحيفة واشنطن بوست «سيعبر الجيش التركي مع الجيش السوري الحر الحدود التركية السورية قريبا».
وذكر المقال «تركيا ليس لها مطامح في شمال شرق سورية إلا تحييد خطر قائم منذ فترة طويلة يتهدد المواطنين الأتراك وتحرير سكان المنطقة من قبضة قطاع الطرق المسلحين».
وسبق وأن قالت تركيا إنها تعتزم إقامة «منطقة آمنة» من أجل عودة ملايين اللاجئين إلى الأراضي السورية، غير أن تلك الخطة أثارت انزعاج بعض الحلفاء في الغرب بقدر ما أثارت قلقهم المخاطر التي تشكلها العملية العسكرية ذاتها.