- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«أبل» تُعلق بيع جميع منتجاتها بمتجرها الرسمي على الإنترنت في روسيا
الأزمة الأوكرانية... تختبر «نفوذ وصمود» عمالقة تكنولوجيا التواصل الاجتماعي
«ميتا»: «فيسبوك» و «إنستغرام» تخفضان ترتيب منشورات الإعلام الحكومي الروسي
«ميتا»: «فيسبوك» و «إنستغرام» تخفضان ترتيب منشورات الإعلام الحكومي الروسي
قال نيك كليج رئيس الشؤون العالمية في شركة ميتا بلاتفورمز اليوم الثلاثاء إن شركته بدأت خفض ترتيب المحتوى الخاص بوسائل الإعلام الحكومية الروسية على صفحات فيسبوك وحسابات إنستغرام على مستوى العالم، فضلا عن المنشورات التي تحتوي على روابط لتلك الوسائل على فيسبوك.
وتواجه شركات التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي ضغوطا للرد على غزو روسيا يوم الخميس الماضي لأوكرانيا، والذي أدى إلى فرض حكومات في أنحاء العالم عقوبات اقتصادية على موسكو. وقال كليج للصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف إن خدمات الشركة تراجعت بشدة في روسيا منذ أن أعلنت السلطات هناك أنها ستقيد منصاتها.
وأضاف أن المقاطع المصورة ومحتويات الوسائط المتعددة الأخرى تأثرت بشكل خاص.
وقال كليج إن ميتا كانت تجري «مناقشات مطولة» مع هيئة تنظيم الاتصالات الروسية (روسكومنادزور) بخصوص قانونها الجديد الذي يلزم بعض شركات الإنترنت الأجنبية بفتح مكاتب لها في روسيا. ووصف بعض أحكام القانون الجديد بأنها «غير متناسبة».
وتواجه ميتا، ومعها تويتر وجوجل المملوكة لألفابت، إجراءات عقابية محتملة في روسيا لعدم الامتثال بعد للقانون الجديد. كانت ميتا قد أعلنت أمس أنها ستقيد الوصول إلى وسيلتي الإعلام الحكوميتين الروسيتين روسيا اليوم وسبوتنيك على منصاتها في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي.
وقال كليج إن الشركة تلقت أيضا طلبات من حكومات خارج الاتحاد الأوروبي لحظر وسائل الإعلام الحكومية الروسية. وأضاف أن لا علم لديه إن كانت الإدارة الأميركية قد تقدمت بمثل هذا الطلب.