- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
إحالة شقيقي «قاتل الصليبية» إلى النيابة بعد الاعتراف بدورهما في الجريمة
إيران تحدد سبعة شروط للبقاء في الاتفاق النووي
«على عينك يا بلدية»... وافدون حوّلوا «السالمية» إلى منطقة صناعية
«على عينك يا بلدية»... وافدون حوّلوا «السالمية» إلى منطقة صناعية
«على عينك يا بلدية» حول بعض الوافدين منطقة السالمية إلى منطقة صناعية عشوائية، من خلال التعدي على أملاك الدولة وإقامة منشآت وكراجات، على مبدأ الأمر الواقع، وهو ما دفع بمواطنين لتقديم شكاوى بحقهم لم يكن لها أي أثر في وقف تلك التعديات. عدد من الوافدين «الواصلين» على حد قول البعض، وضعوا أيديهم «خاوه» وبشكل سافر على أملاك الدولة التي تقع بالقرب من فرع بلدية محافظة حولي، ليستغلوا ساحاتها دون أي مبالاة بقوانين الدولة، ويحولوها لمخازن وكراجات لتصليح السيارات، وديوانيات خارجية، هذا عدا الزيوت التي تلقى في مجارير الصرف الصحي، والإطارات المستعملة التي يتم تخزينها في سراديب مخفية. وأكد مصدر مسؤول في فرع بلدية محافظة حولي لـ«الراي»، إن بعض الوافدين قاموا باستغلال مساحات شاسعة من أملاك الدولة، بإقامة مظلات كيربي وتحويلها لورش عمل لإصلاح السيارات، ما أتلف تلك الساحات وأغرقها بالزيوت والشحوم، ومخلفات السيارات المستهلكة، لافتاً إلى أن «البلدية شنت عدة مرات جولات تفتيشية على تلك المحال ولكن دون أي جدوى تذكر، فالواسطة فوق القانون، وهؤلاء الوافدون لديهم من يحميهم في البلدية». وأضاف أن «سكان تلك القطعة تقدموا مراراً وتكراراً بشكاوى إلى فرع بلدية حولي في شأن تجاوزات تلك المحال، ولكن دون اتخاذ أي إجراء قانوني بحقهم، ولاسيما أن تلك المحال تقوم بأعمال الميكانيك بشكل مخالف لقوانين البلدية ووزارة التجارة». وقال المصدر، «المستغرب في الموضوع أن تلك التجاوزات تقع بالقرب مباشرة من مبنى فرع بلدية محافظة حولي، وهذا يثير العديد من علامات الاستفهام والتعجب لعدم التحرك ومحاسبة المخالفين». وأشار إلى أن «بعض تلك المحال يقوم بتخزين الإطارات المستعملة في سراديب العمارات، ويقوم ببيعها على الزبائن بالسر»، مستغرباً أيضاً غياب هيئة البيئة عن هذا الأمر.