- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
مواطنة للنيابة: 21 كويتياً يعملون في مؤسستي ... ولا أعلم عنهم شيئاً
«التربية» تفتح أبوابها للكويتيين الراغبين في العودة إلى التدريس
«عائلة انتحارية» تفجّر 3 كنائس في إندونيسيا
«عائلة انتحارية» تفجّر 3 كنائس في إندونيسيا
في واحدة من أغرب «القصص الإرهابية» في التاريخ الحديث، نفذت عائلة من ستة أفراد، هم أب وأم وفتيان وفتاتان، يبدو أنها متشبعة بالفكر «الداعشي»، سلسلة اعتداءات انتحارية استهدفت كنائس في إندونيسيا، أمس، ما أسفر عن مقتل 13 شخصاً على الأقل وإصابة العشرات. وتعد التفجيرات التي سارع تنظيم «داعش» إلى تبنّيها واستهدفت ثلاث كنائس في سورابايا (شرق جزيرة جاوة)، الأكثر دموية منذ سنوات في إندونيسيا، أكبر بلد مسلم من حيث عدد السكان. وأوضح قائد الشرطة الاندونيسية تيتو كارنافيان أن العائلة المكونة من أم وأب وطفلتين بعمر 9 و12 عاماً وولدين بعمر 16 و18 عاماً مرتبطة بشبكة «جماعة أنصار الدولة» المؤيدة لـ«داعش»، فيما رجحت تقارير إعلامية محلية أن تكون العائلة عائدة من سورية، التي تدفق إليها مئات الاندونيسيين خلال السنوات الأخيرة للقتال في صفوف الجماعات المتطرفة. وأفاد كارنافيان أن الأم، التي تم التعريف عنها أنها بوجي كوسواتي، كانت وطفلتاها يرتدين نقاباً وأحزمة ناسفة لدى دخولهن كنيسة «كريستن ديبونيغورو» حيث فجرن أنفسهن. أما الوالد ديتا بريانتو، وهو زعيم خلية تابعة لـ«جماعة أنصار الدولة»، فقاد سيارته المفخخة إلى كنيسة «العنصرة» في مركز سورابايا، في حين ركب نجلاه دراجتين ناريتين إلى كنسية «سانتا ماريا» حيث فجرا القنابل التي كانت بحوزتهما، حسب كارنافيان، الذي أكد أن «جميع الهجمات كانت انتحارية لكنها استخدمت أنواعاً مختلفة من القنابل».