- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
«المتنفذون» يسعون إلى العودة ... على حساب إغراق «السباحة»
«المتنفذون» يسعون إلى العودة ... على حساب إغراق «السباحة»
علمت «الراي» أن عدداً من «المتنفذين» في الرياضة الكويتية الذين كان لهم دور كبير في «استدراج» الإيقاف، يسعون للسيطرة من جديد على مجلس إدارة اتحاد السباحة من بوابة الانتخابات المقررة بعد غد الأحد. وأوضح مصدر من داخل اتحاد السباحة بأن «المتنفذين» لا يجدون حرجاً في تصعيد اللهجة وممارسة ضغوط على مجالس ادارات اندية العربي وكاظمة والبحري تحديداً، كي تحجم عن دعم المرشحين حمود الهاجري وسالم الحساوي وفايز التوحيد، و«هم من أبناء الكويت المخلصين» الذين كان لهم دور كبير في الوقوف بوجه المنظمات الدولية التي فرضت عقوبة الإيقاف على اللعبة». (تفاصيل ص ٢٥) ومعلوم أن الرجال الثلاثة كانوا تقدموا باستقالاتهم اعتراضاً على موقف مجلس الإدارة من قضية الإيقاف، ولجأوا إلى محكمة التحكيم الرياضية «كاس»، للدفاع عن القوانين الرياضية المحلية وسمعة الكويت، في وقت سعى فيه آخرون إلى فرض الإيقاف تحقيقاً لمصالح شخصية ضيقة. وتتكون الجمعية العمومية لاتحاد السباحة من 6 أندية هي: البحري، القادسية، اليرموك، كاظمة، الكويت والعربي. ومن المنتظر أن يشارك القادسية، الأحد، في الانتخابات من باب «الانتقام» من المرشحين الثلاثة وإبعادهم عن المجلس تمهيداً لسيطرة أتباعه على القرارات. وعلمت «الراي» أيضاً أن الضغط يمارس تحديداً على رؤساء أندية كاظمة والعربي والبحري، أسعد البنوان وجمال الكاظمي وفهد الفهد توالياً، لدعم مرشحين آخرين، بعضهم غائب عن الإدارة منذ 20 سنة، وآخر يتحرك بـ «الريموت كونترول» من قبل «جاسوس حولي» الذي لعب دوراً كبيراً في الإبقاء على الإيقاف المفروض على السباحة.