- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
الرئيس الأميركي يعلن أن لقاحاً لكورونا قد يتوفر خلال شهر
وزارة الشؤون الاجتماعية: 350 مراسلاً فقط في «الرعاية» و«التنمية»
«بلومبرغ»: افتتاح محطة الزور للغاز المسال خلال مارس المقبل
«بلومبرغ»: افتتاح محطة الزور للغاز المسال خلال مارس المقبل
كشفت مصادر مطلعة، نقلاً عن وكالة «بلومبرغ»، أن الكويت تسعى إلى افتتاح محطة الزور، والتي يقدّر بأن تكون أكبر محطة توريد للغاز الطبيعي المسال في منطقة الشرق الأوسط خلال مارس المقبل.
وبحسب الوكالة، فإن محطة الزور ستسمح للبلاد باستقبال 22 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً، والتي تمثل نحو 31 مليار متر مكعب، إذ سيساهم هذا الحجم بمضاعفة قدرات المنطقة في هذا القطاع.
ووفقاً لبيانات صادرة عن شركة «BP»، من المتوقع أن ينمو سوق الغاز الطبيعي المسال بشكل سريع خلال العقود المقبلة، مع تحول البلدان من النفط والفحم نحو الطاقة النظيفة، ومن المرجح أن ترتفع مستويات التجارة العالمية في هذا القطاع لأكثر من ألف مليار متر مكعب سنوياً بحلول عام 2035، من نحو 425 مليار متر مكعب في الوقت الراهن.
وبحسب «بلومبرغ»، تعتبر الكويت واحدة من أكبر الدول المصدرة للنفط عالمياً، إذ يبلغ انتاجها اليومي نحو مليوني برميل، إلا أنها تضخ حجماً أقل نسبياً من الغاز.
وطبقاً لشركة «BP»، فقد أنتجت الكويت 18.4 مليار متر مكعب من الغاز في 2019 واستهلكت 23.5 مليار متر مكعب.
وبحسب «بلومبرغ»، كانت الكويت أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال على مستوى الشرق الأوسط، وحلت في المرتبة 14 عالمياً، خلال العام الماضي.
وترى «Bloomberg NEF»، أن الكويت ستستخدم أقل من ثلث الطاقة التي ستنتجها محطة الزور حتى عام 2030 على أقل تقدير.
من ناحية أخرى، ذكرت مصادر مطلعة أن الحكومة الكويتية لم تقرر بعد، ما إذا كانت ستحتفظ بسفينة مستخدمة حالياً لتلقي الغاز الطبيعي المسال، بعد بدء تشغيل المحطة الجديدة.
ووفقاً للمصادر، فإن الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة، مسؤولة عن اختيار شركة لتشغيل وصيانة محطة الزور لمدة 5 سنوات، منوهة إلى أنها قد تتخذ قراراً بهذا الشأن خلال الأسابيع المقبلة، ولافتة إلى أن مشغل شبكة الغاز اليونانية «ديسفا» وهي الشركة الوحيدة التي قدمت عرضاً حتى الآن.
يذكر أن شركة «هيونداي» للهندسة والإنشاءات في كوريا الجنوبية، وشركة كوريا للغاز، فازتا بعقد قيمته 2.9 مليار دولار لبناء المحطة في 2016.