- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
قالوا له... ارحل!
قالوا له... ارحل!
إنه الأسطورة التي عرفتها وأعرفها عن كثب... لم يكن في تاريخه مرحلة تستحق التجاهل. كان دوما محط الأنظار وفي بؤرة الضوء. لم تعرف الدكة مشاغبا كجوزيه... ولا مستفزا كمورينيو... ولا محققا للأرقام القياسية مثل «الأوحد». راهن على بورتو فكسب الرهان... صنع مجد تشلسي فأصبح جزءا لا يتجزأ من تاريخ الـ «بلوز». انتقل الى الانتر فنجح في نقش اسمه على لوحة العظماء. في مدريد، كان التحدي الاصعب فكسب الرهان رغم تعمد البعض اجهاض تجربته منذ بدايتها. أما اليوم في «أولد ترافورد»، فهو يواجه الهجمة الأشرس. وكالعظماء الذين يعشقون خوض المعارك فرادى دون وسيط ولا صديق، راح خارج «المستطيل» يدافع عن نفسه كما في داخله، فكان الأكثر فوزا على أرضه. سقط أرضاً في مواجهة الكاميرات والإعلام، وسرعان ما نهض أمام نيوكاسل يونايتد ليفسد عليه فرحته ويعلّمه بأن مفاتيح اللعب لا تكون إلا بيد الأقوى. مانشستر يونايتد... منذ رحيل «السير» اليكس فيرغسون، لم يحقق إلا كأساً، ومع مورينيو فقط حقق الدرع وكأس الرابطة و»يوروبا ليغ». فقالو له ارحل! ... ويبقى مورينيو الرقم الحيوي الأصعب في معادلة كرة القدم.