- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
كوبا.. الأمل في تخفيف العقوبات الأميركية يتبدد
جمعية المعلمين تثمن جهود "التربية" في اجتياز مرحلة الاختبارات الورقية
اتحاد الشباب الديمقراطي الكويتي يندد بحصار الولايات المتحدة لكوبا
اتحاد الشباب الديمقراطي الكويتي يندد بحصار الولايات المتحدة لكوبا
ندد اتحاد الشباب الديمقراطي العالمي في الكويت، بالحصار المفروض على كوبا، مشيراً إلى أن هذا الحصار يستخدم لزعزعة استقرار الجزيرة.
وأصدر الاتحاد بياناً، جدد فيه دعمه للثورة الكوبية وشبابها وشعبها، وأكد أن الحصار «الإجرامي» الذي تفرضه الولايات المتحدة على كوبا له تداعيات خطيرة على شبابها وشعبها، وقد تم إدانته في مناسبات لا حصر لها ولا يسعى إلا إلى إنهاء سيادتها الشعبية وفرض مصالح الإمبريالية على كوبا في مواجهة الحصار والهجمات الإمبريالية المستمرة والحملة الدولية الحالية للترويج للانقلاب أو تدخل إمبريالي ضد كوبا.
وكرر الاتحاد العالمي للشباب الديمقراطي تضامنه، بما أنه لا يمكن أن يكون الأمر غير ذلك، قائلاً: «فإن الشباب المعادين للإمبريالية سيظلون دائما مع رفاقنا في كوبا الذين ساهموا دائما في تطوير هذا النضال المشترك من أجل عالم خال من الاستغلال والاضطهاد من أي نوع، مضيفاً: «تحية لشعب كوبا ومنظماته الشبابية».
وتابع: «سيظل الشباب المناهض للإمبريالية دائما ضد الإمبريالية وعقوباتها وتدخلاتها، وسنكون دائما مع شباب وشعوب العالم، سنكون دائما مع الثورة الكوبية».
وعلق عضو الحركة التقدمية الكويتية، أحمد الديين، على بيان اتحاد الشباب الديمقراطي العالمي قائلاً: «بعضهم يظن أن صراع الإمبريالية، وعلى رأسها الولايات المتحدة مع القوى التحررية والتقدمية في العالم، كما هي الحال في التحريض الأميركي ضد كوبا، أمراً هامشياً لا شأن لنا به، وهذا إما نتيجة قصور في فهم الصراع العالمي، أو أن تسفيه بعضهم لهذا الصراع ناتج عن انحيازه للإمبريالية وللأميركان».