الأمين العام للناتو يرحب بقرار تركيا التصديق على انضمام فنلندا للحلف

رحب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ، اليوم الجمعة، بقرار تركيا التصديق على انضمام فنلندا للناتو مشددا على ضرورة انضمام السويد أيضا للحلف بسرعة. وقال ستولتنبرغ في بيان له إن هذا الاجراء سيعزز أمن فنلندا وأمن السويد وأمن الناتو وأضاف «آمل أن تصوت الجمعية الوطنية التركية بالتصديق في أقرب وقت». وتابع الأهم أن تكون فنلندا والسويد عضوين كاملين في الناتو بسرعة لأن «انضمامها للحلف يجعله أقوى وأكثر أمانا في هذا الوقت الحرج» كما لفت إلى أن قراره العام الماضي دعوة فنلندا والسويد عزز علاقتهما مع الحلف. كانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال اليوم إن تركيا ستبدأ عملية التصديق على طلب فنلندا عضوية الناتو في البرلمان مشيرا إلى أنها اتخذت «خطوات صادقة وملموسة» لتهدئة مخاوف تركيا في شأن استضافتها للجماعات المناوئة لتركيا. وقال أردوغان في مؤتمر صحافي عقب محادثاته مع الرئيس الفنلندي سولي نينيستو في أنقرة «قررنا بدء بروتوكول انضمام فنلندا إلى الناتو في برلماننا». كما قال أردوغان إن تركيا ستواصل نقاشها مع السويد في شأن قضايا الإرهاب وأن عضوية الأخيرة في الناتو تعتمد على الإجراءات التي تتخذها. وتتهم تركيا السويد باستضافة جماعات كردية ترتبط بتنظيمات مسلحة تصنفها أنقرة جماعات إرهابية.

  • 0صورة
  • 0فيديو
  • 0مقال
  • قبل 1 أسبوع

    بريطانيا: حظر فوري لـ«تيك توك» على الأجهزة الحكومية

    أعلنت المملكة المتحدة اليوم الخميس الحظر الفوري لتطبيق «تيك توك» على الأجهزة الحكومية، بسبب مخاوف تتعلّق بالأمن. وقال وزير الدولة أوليفر دودن، الذي تشمل حقيبته الأمن السيبراني، أمام البرلمان، «سنحظر استخدام تيك توك على الأجهزة الحكومية، وسيتمّ ذلك بأثر فوري».   ويتهم منتقدو التطبيق الذي يتيح مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة والذي يحظى بشعبية كبيرة بين الشباب، بأنه يمنح السلطات الصينية إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي ينفيه «تيك توك». وقال الوزير البريطاني إنّ الأمر يتعلّق بإجراء «وقائي»، مضيفاً «نعرف أنّ هناك بالفعل استخداماً محدوداً لتيك توك في إطار الحكومة، ولكن الأمر عبارة عن نظافة إلكترونية جيّدة». وتابع «نظراً للمخاطر الخاصّة المتعلّقة بالأجهزة الحكومية التي قد تحتوي على معلومات حسّاسة، من الحكمة ومن المناسب تقييد استخدام تطبيقات معيّنة، خصوصاً تلك التي تصل إلى كمّية كبيرة من البيانات وتخزّنها». وتأتي هذه المقاربة «التي تستند إلى المخاطر المحدّدة التي تتعلّق بالأجهزة الحكومية»، بعد عمليات حظر مماثلة اتخذتها خصوصاً الولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، حسبما أكد أوليفر دودن.    

  • قبل 1 أسبوع

    السجن لبريطانية اختلقت قصة تسببت بأحداث شغب

    قضت محكمة بريطانية بسجن فتاة لمدة 8 سنوات ونصف بعد إدانتها بالكذب بشأن تعرضها للاغتصاب والاتجار من قبل «عصابة آسيوية»، فضلاً عن تقديم ادعاءات اغتصاب كاذبة ضد مجموعة من الرجال الآخرين، بحسب ما أفادت صحيفة الغارديان. 0 seconds of 0 secondsVolume 0%   وأدانت المحكمة إليانور ويليامز (22 عاماً) بـ9 تهم تتعلق بإفساد مسار العدالة، حيث قال القاضي، خلال جلسة الحكم، الثلاثاء 14 مارس، إنها كانت «خيالية كاملة»، كما انتقدها لعدم إظهارها أية «علامات ندم كبيرة». كانت إليانور نشرت ادعاءاتها خلال فترة الإغلاق في مايو 2020، عندما نشرت صوراً لها على فيسبوك مغطاة بكدمات مروعة، وبعين سوداء وإصبع مقطوع جزئياً، زاعمة أنها تعرضت للضرب والاغتصاب من رجال آسيويين، لكن التحقيقات كشفت أن تلك الإصابات تسببت بها الفتاة نفسها حيث تعمدت إحداثها بواسطة مطرقة. وبينما حصد منشورها على فيسبوك آنذاك 100 ألف مرة، أدت مزاعم إليانور إلى تأجيج موجة من الغضب وأعمال التخريب في مسقط رأسها ضد أقليات مسلمة وآسيوية. ومنذ انتشار الادعاءات في 2020، سجلت شرطة مدينة كمبريا (مسقط رأسها) 151 جريمة مرتبطة بالقضية، بما في ذلك الاتصالات الكيدية والمضايقات، فضلاً عن الأضرار الجنائية ومخالفات النظام العام، كما تضاعفت جرائم الكراهية 3 مرات منذ ذلك الحين. وبدأت محاكمة ويليامز في أكتوبر من العام الماضي، قبل أن يخلص القاضي روبرت ألثام، خلال عرضه لمنطوق الحكم، إلى أنه لا يستطيع تفسير دوافع تلك الفتاة، لافتاً إلى أنها استخدمت في مزاعمها وقائع حقيقية لحوادث سابقة تعرضت فيها مراهقات لاستغلال من رجال بعضهم من أصول جنوب آسيوية. من جانب آخر، أوضح ثلاثة من المتهمين للسلطات أنهم حاولوا الانتحار أثناء فترة احتجازهم. كانت إليانور قد زعمت أن صاحب شركة يدعى، محمد رمضان، «قام بتهيئتها» منذ أن كانت تبلغ من العمر 12 عاماً، وأنه قد أخذها إلى العاصمة الهولندية، أمستردام، وأنه قد باعها في مزاد علني. لكن الشرطة اكتشفت لاحقاً أن الاتهامات تلك غير صحيحة، في حين أوضح رمضان أنه قد تلقى تهديدات بالقتل لا حصر لها من جميع أنحاء العالم على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال القاضي إن رمضان كان في حالة من اليأس لدرجة أنه حاول الانتحار أمام عائلته، بعد أقدم أشخاص على تحطيم نوافذ سيارته، بالإضافة إلى انتهاء مسيرته المهنية كرجل أعمال ناجح. وقال رمضان للصحفيين خارج المحكمة عقب إدانة ويليامز: «لست متأكداً كيف سأتعافى أنا وعائلتي من هذه التجربة.. إزالة الطين عن الثوب النظيف يحتاج بعضاً من الوقت». من جانبها، قدمت ويليامز اعتذاراً في رسالة إلى المحكمة جاء فيها: «أنا لا أقول إنني مذنبة، ولكني أعرف أنني أخطأت في بعض الأمور، وأنا آسفة على ذلك». أضافت: «لقد شعرت بالحزن الشديد بسبب المشاكل التي حدثت في بارو.. لو كنت أعرف ما هي العواقب التي ستنجم عن هذا الأمر ما كنت أقدمت على ما فعلت». كما أشارت إلى أنها لم تحرض أبداً على أية اضطرابات في مجتمعها من خلال منشورها على فيسبوك، لكن القاضي قال إنه كان من المتوقع أن يتم استهداف الأشخاص من أصل باكستاني بناءً على ما كتبت 

  • قبل 3 أسبوع

    بوتين يترأس اجتماعاً طارئاً لمجلس الأمن الروسي بعد خطف رهائن ر

    قال نائب بالبرلمان الروسي إن الرئيس فلاديمير بوتين سيترأس اجتماعا طارئاً لمجلس الأمن الروسي في وقت لاحق اليوم الخميس. ويأتي الاجتماع بعدما قال مسؤولون إن مجموعة مخربين أوكرانية تسللت إلى روسيا وخطفت رهائن في منطقة بريانسك الحدودية.

  • قبل 3 أسبوع

    ماكرون: خفض عديد العسكريين الفرنسيين في إفريقيا

    أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الاثنين «خفضاً ملموساً» مرتقباً في عديد العسكريين الفرنسيين في إفريقيا، إضافة الى «نموذج شراكة جديد» مع الدول الإفريقية.  وقال ماكرون الذي يبدأ الأربعاء جولة في وسط إفريقيا إن «التحول سيبدأ في الأشهر المقبلة عبر خفض ملموس لعديدنا وحضور أكبر في القواعد العسكرية لشركائنا الأفارقة»، واعداً بأن «تبذل فرنسا مزيدا من الجهد على صعيد التدريب والتجهيز».

  • قبل 3 أسبوع

    نائب رئيس الوزراء البريطاني: سأستقيل إذا ثبتت ضدي اتهامات بالتنمر

  • قبل 1 شهر

    بلينكن يلتقي الأسبوع المقبل نظراءه من الهند واليابان وأستراليا في ظل توتر مع الصين

  • قبل 1 شهر

    نافالني: هزيمة روسيا في أوكرانيا لا مفر منها

  • قبل 1 شهر

    وزيرة الداخلية الألمانية: منح تأشيرات مدتها 3 أشهر للسوريين والأتراك المتضررين من الزلزال

  • قبل 1 شهر

    ألمانيا تقدم تأشيرات مؤقتة لضحايا الزلزال الأتراك والسوريين

    أعلنت ألمانيا، اليوم الأحد، أنه سيتم السماح للأشخاص المتضررين من الزلازل في تركيا وسوريا بالبقاء مؤقتًا مع أقارب الذين يعيشون في البلاد.

  • قبل 1 شهر

    ألمانيا تسهّل منح تأشيرات للمتضررين السوريين والأتراك من الزلزال

    أعلنت وزيرة الداخلية الألمانية، اليوم السبت، أن برلين ستسهل منح تأشيرات مدتها ثلاثة أشهر للمتضررين السوريين والأتراك من الزلزال والذين لديهم عائلات في ألمانيا. وقالت نانسي فيزر لصحيفة بيلد «إنها مساعدة طارئة»، مضيفة «نريد السماح لعائلات تركية وسورية في ألمانيا بأن تأتي بأقربائها من المنطقة المنكوبة من دون بيروقراطية». وأضافت الوزيرة في شأن هذه المبادرة المشتركة من جانب وزارتي الداخلية والخارجية أن سكان المناطق المنكوبة بسبب الزلزال الذي خلّف أكثر من 25 ألف قتيل، يمكنهم بذلك الحصول «على تأشيرات نظامية تسلّم سريعا وصالحة لثلاثة أشهر».   وتتيح هذه الآلية المبسّطة للمنكوبين «العثور على مأوى وتلقي علاج طبي» في ألمانيا. ويقيم حوالى 2،9 مليون شخص من أصول تركية في ألمانيا، يحمل أكثر من نصفهم (1،5 مليون) الجنسية التركية. وتضم ألمانيا كذلك عددا كبيرا من اللاجئين السوريين، خصوصا منذ قررت المستشارة السابقة أنغيلا ميركل فتح الحدود عامَي 2015 و2016. وبحسب الدائرة الألمانية للهجرة واللاجئين، «يقيم حاليا نحو 924 ألف سوري في ألمانيا بعدما كانوا نحو 118 الفا نهاية 2014».

  • قبل 1 شهر

    ماكرون: لا يمكن «تحت أي ظرف» تسليم طائرات مقاتلة لأوكرانيا في الأسابيع المقبلة

  • قبل 1 شهر

    نيوزيلندا تضبط 3.2 طن مخدرات.. كانت تطفو على سطح المحيط

  • قبل 1 شهر

    خبير هولندي توقع بدقة زلزال تركيا قبل 3 أيام

  • قبل 1 شهر

    زيلينسكي: حالة خمول تنتاب سكان بعض مدن أوكرانيا وكأن الناس في إجازة

  • قبل 1 شهر

    أوكرانيا ستتلقى صواريخ أميركية بعيدة المدى

  • قبل 1 شهر

    موسكو تؤكد وكييف تنفي تقدّم الجيش الروسي في فوغليدار

  • قبل 1 شهر

    «كندية» تعترف أنها حاولت اغتيال ترامب بمادة الريسين السامة

  • قبل 1 شهر

    هل بدأ البريطانيون يندمون على «بريكست»؟

  • قبل 1 شهر

    بلينكن يزور مصر الأسبوع المقبل في مستهل جولة إقليمية

    يتوجه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأسبوع المقبل إلى المنطقة في جولة يستهلها بمصر وتشمل الضفة الغربية بفلسطين المحتلة وإسرائيل لبحث التسوية السلمية على أساس حل الدولتين وتهدئة التوتر بين الطرفين وفقا لما أعلنته الخارجية الأميركية اليوم الخميس. وذكر المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس في بيان له أن جولة بلينكن تستمر ثلاثة أيام يبحث خلالها تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين بالإضافة إلى جملة من الأولويات العالمية والإقليمية.   وسيبدأ وزير الخارجية الأميركية جولته في القاهرة حيث يلتقي في الفترة من 29 إلى 30 يناير الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الخارجية سامح شكري وكبار المسؤولين المصريين لدفع الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ومصر وتعزيز السلام والأمن في المنطقة بما في ذلك من خلال الدعم المشترك للانتخابات في ليبيا والعملية السياسية الجارية في السودان بقيادة سودانية. ثم سيتوجه بلينكن للقاء المسؤولين الفلسطينيين والإسرائيليين من 30 إلى 31 يناير حيث من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتباحث في العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية وأهمية حل الدولتين. وفي الضفة الغربية سيلتقي بلينكن برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وكبار المسؤولين في السلطة الفلسطينية "لمناقشة العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية وأهمية حل الدولتين والإصلاحات السياسية وزيادة تعزيز العلاقة الأميركية مع الجانب الفلسطيني. وشدد البيان على أن بلينكن سيؤكد في نقاشاته مع الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي على الحاجة الملحة لأن يتخذ الطرفان خطوات لتهدئة التوترات من أجل وضع حد لدائرة العنف«كما سيبحث»أهمية الحفاظ على الوضع التاريخي الراهن للحرم الشريف في مدينة القدس بالقول والفعل".    

  • قبل 1 شهر

    فرنسا تستدعي سفيرها في بوركينا فاسو غداة إعلان سحب قواتها منها خلال شهر

    أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الخميس، أنها استدعت سفيرها لدى بوركينا فاسو «لإجراء مشاورات» معه غداة إعلان باريس أن قواتها ستنسحب من الدولة الإفريقية في غضون «شهر».وقالت الوزارة لوكالة فرانس برس «في سياق التطورات الأخيرة في بوركينا فاسو، قررنا استدعاء سفيرنا إلى باريس لإجراء مشاورات حول الوضع وأفق تعاوننا الثنائي».في لغة الديبلوماسية، يشير استدعاء السفير لإجراء «مشاورات» إلى عدم الرضا عن البلد أو حتى وجود أزمة ديبلوماسية معه، لكنّ استدعاء لوك ألاد يأتي بعد طلب من المجلس العسكري الحاكم في واغادوغو استبدال السفير. ففي ديسمبر، طلب المجلس استبدال ألاد، متهما إياه بالتحدث علنا عن تدهور الوضع الأمني في البلد الذي يشهد أعمال عنف جهادية. إلا أنّ لوك ألاد بقي في منصبه الذي يشغله منذ صيف العام 2019، وفتحت زيارة وزيرة الدولة لدى وزارة الخارجية الفرنسية كريسولا زاخاروبولو إلى بوركينا فاسو في 10 يناير نافذة لإمكان تهدئة بين البلدين.   لكن بدل التهدئة، حدثت نقطة تحول قبل أيام عندما قررت حكومة بوركينا فاسو فسخ اتفاق 2018 المتعلق بتنظيم وجود القوات الفرنسية على أراضيها. وقد تلقت وزارة الخارجية الفرنسية الثلاثاء إخطارا «رسميا» بفسخ الاتفاق، وفق ما أعلنت الأربعاء. وقالت الخارجية لوكالة فرانس برس الأربعاء «وفق بنود الاتفاق، يسري الفسخ بعد شهر واحد من تسلم الإخطار الكتابي»، مضيفة «سنحترم شروط الاتفاق من خلال تنفيذ هذا الطلب». في مواجهة تدهور العلاقات بين فرنسا وبوركينا فاسو وتنامي المشاعر المعادية للفرنسيين في أنحاء البلاد، أكد مسؤولون فرنسيون في الأشهر الأخيرة أن القوات الخاصة لن تبقى إلا بناءً على طلب سلطات واغادوغو. وقالت وزيرة الدولة اثر لقاء مع الكابتن إبراهيم تراوري الذي تولى السلطة عقب انقلاب في نهاية سبتمبر، إن «فرنسا لا تفرض شيئا، إنها منفتحة على بناء المستقبل معًا».غير أنه بعد فترة وجيزة من هذه الزيارة، أعلنت واغادوغو أنها ستؤكد بقوة سيادة البلد وتعتزم «تنويع شركائها» في مكافحة الجهاديين، وهي مهمة دعمتها فيها فرنسا مدى أعوام. تستضيف بوركينا فاسو حاليا كتيبة يناهز عديدها 400 عنصر من القوات الخاصة الفرنسية، وتحمل اسم «قوة سابر». وصرح مصدر مطلع لوكالة فرانس برس ان العسكريين سيغادرون البلاد «بحلول نهاية فبراير»، وسيتم الانتهاء من إخراج جميع المعدات بحلول نهاية ابريل. ووفق مصادر متطابقة، سيكون الخيار المفضّل إعادة نشر هؤلاء العسكريين في النيجر المجاورة التي تستضيف حاليا نحو ألفي عسكري فرنسي. تريد واغادوغو أن تغادر القوات العسكرية الفرنسية من دون قطع العلاقات الديبلوماسية مع باريس. لكن فرنسا باتت تنظر بريبة إلى سلطات بوركينا فاسو الجديدة التي بدأت تتقارب مع روسيا. وكان رئيس وزراء بوركينا فاسو قد قام بزيارة غير معلنة إلى موسكو في ديسمبر قبل أن يعلن منذ أسبوعين أن الشراكة مع روسيا «خيار منطقي». وأوضح مصدر ديبلوماسي لوكالة فرانس برس أخيراً أن كريسولا زاخاروبولو خلال زيارتها إلى واغادوغو «كانت واضحة جدا في شأن تداعيات الخيار الذي ستتخذه السلطات»، وأضافت أن «كل خيار له تداعيات».    

  • قبل 2 شهر

    بريغوزين.. بائع النقانق الذي أصبح قوة بوتين الضاربة

  • قبل 2 شهر

    رئيس وزراء السويد: نريد العودة «إلى الحوار» مع تركيا

  • قبل 2 شهر

    ألمانيا سترسل دبابات ليوبارد إلى كييف

  • قبل 2 شهر

    ألمانيا: اتهام 5 أشخاص بـ«الخيانة العظمى».. خططوا لتعيين زعيم جديد واختطاف وزير

  • قبل 2 شهر

    فرنسا وألمانيا: سنواصل دعم أوكرانيا

  • قبل 2 شهر

    ماسك: عدد موظفي «تويتر» يبلغ نحو 2300

  • قبل 2 شهر

    ميدفيديف يحذر من حرب نووية حال هزيمة روسيا في أوكرانيا

  • قبل 2 شهر

    استقالة وزيرة الدفاع الألمانية

  • قبل 2 شهر

    مصالحة محتملة لإخماد حرب الأمير هاري والعائلة الملكية

    ذكر تقرير لصحيفة The Times البريطانية، أنه من المحتمل حصول مصالحة بين الأمير هاري والعائلة الملكية البريطانية، قبل تتويج الملك تشارلز الثالث، في مايو المقبل، وذلك بعد نشر هاري كتابَ مذكراته، الذي تضمَّن معلومات محرجة للعائلة الملكية. الصحيفة نقلت عن مصدر مقرّب من الملك وعلى صلة أيضاً بهاري وزوجته ميغان- ولم تذكر اسمه- قوله إن اجتماعاً سيُعقد بينهم في الأشهر المقبلة، قبل التتويج في 6 مايو 2023، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية. المصدر قال للصحيفة، إن الأمر سيتطلب «مرونةً من جميع الأطراف، لكنه ممكن، والأمور قابلة للإصلاح»، وأضاف أن «ثمة حاجة لوجود هاري هنا، في الغرفة مع الملك تشارلز الثالث، وأمير ويلز وليام، واثنين من أفراد الأسرة الآخرين، وبعض أفراد أسرته الذين يثق بهم وساندوه دائماً، كي لا يعتقد أنه يتعرض لكمين». أوضح المصدر كذلك أن كلا الجانبين يحتاج إلى التلاقي، والاعتراف بأننا «لم نفعل كل شيء بشكل صحيح، وقد أخطأنا كثيراً»، مشيراً إلى أنه يجب أن يقال للأمير هاري «نحن نتفهم الألم الذي مررت به»، مشدداً على أنه «يمكن للملك أن يفعل ذلك». يأتي هذا فيما تدهورت العلاقة بين الأمير هاري والعائلة الملكية بشكل كبير، فبعد شهور من الترقب، وحملة دعائية واسعة، طُرح كتاب مذكرات هاري بعنوان «سبير»، «البديل»، يوم الثلاثاء 10 يناير 2023، وحقَّق مبيعات قياسية بلغت 1.4 مليون نسخة للطبعة الإنجليزية في أول 24 ساعة. رغم أن العائلة الملكية لم تُعلق على الكتاب، فإن المصدر قال إن شقيق هاري الأكبر، وريث العرش الأمير وليام، كان «يحترق من الداخل» بسبب سلوك أخيه تجاه الأسرة أضاف المصدر «لم يتصرف الجميع هنا بشكل جيد، ولكن يجب أن يكون هاري قادراً على الجلوس والقول: لم نتصرف بشكل جيد أيضاً، وهذا يتطلب قدراً كبيراً من المرونة، وهو ما لا يجيده هاري». يتهم هاري في كتاب مذكراته شقيقَه وليام بدفعه أرضاً في مشاجرة عام 2019 بسبب زوجة هاري، ميغان ماركل، وقال هاري إنه يرغب في المصالحة مع أسرته، لكنه يرغب في حصول «مساءلة» أولاً. يُشير مصدر الصحيفة البريطانية إلى أن جوهر المسألة يرتبط بالوقت حالياً، وقال «يجب أن نتحرك وننجز الأمر بحلول أبريل 2023، ثم نحتاج إلى إشراك الزوجات، يحتاج الملك إلى أجواء طبيعية خلال التتويج». من جانبه، أقرَّ مصدر ملكي آخر للصحيفة بوجوب دعوة هاري وميغان، اللذين تركا الحياة الملكية في المملكة المتحدة وانتقلا للعيش في كاليفورنيا، عام 2020، قبل الحدث الملكي التاريخي. إذا لم يحدث ذلك فإن الخلاف المتصاعد بين الأخوين سيصبح «مصدرَ إلهاء وتشتيت». ضمن ردود الأفعال على كتاب هاري، انقلب الرأي العام في بريطانيا ضد الأمير، وخلص استطلاع أجرته مؤسسة «يوغوف» ونُشر في صحيفة The Times، إلى أن 24% فقط من البريطانيين لديهم نظرة إيجابية للأمير، بانخفاض عن 80% قبل عقد من الزمن، بينما 68% لديهم انتقادات لسلوكه.    

المزيد
جميع الحقوق محفوظة