كاد شاب كويتي يفقد حياته ثمنا لاعتراضه على استهتار قائد مركبة مقابل منزله، واحتجاجا على الإزعاج الناتج عن اعمال الرعونة بتلك السيارة من قبل قائدها لعائلته التي تقطن منزلها في منطقة خيطان، بعد أن تلى خمس طعنات من ثلاثة أشخاص مجهولين، التفوا حوله وقاموا بطعنه، في أجزاء مختلفة من جسمه، ليتم نقله إلى المستشفى لتلقي الاسعافات والعلاجات اللازمة، ليتبين أن إحدى الطعنات كادت تودي بحياته، وتم تسجيل قضية مرفق بها تقرير طبي بالواقعة، وفقا لما نشرت عنه جريدة "الأنباء".