- أخبار التكنولوجيا فرنسا تسمح باستئناف بيع هواتف «آيفون 12» بعد حل مشكلة الموجات الكهرومغناطيسية
- أوروبا بوتين يُوقّع مرسوما بشأن التجنيد الإجباري واستدعاء 130 ألف للخدمة
- الرياضة 3 لجان في اتحاد غرب آسيا للغوص تذهب للكويت
- الرئيسية سمو الأمير يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات توفي بحادث فلحقته طفلته بعد ساعات.. يوتيوبر يبكي السعوديين
- الرئيسية سمو ولي العهد يعزي رئيس باكستان بضحايا الهجومين الإرهابيين
- محليات الكويت تدين وتستنكر الهجمات الغادرة في باكستان
- شرق أوسط قوة دفاع البحرين تنعى ضابطاً تُوفي متأثراً بإصابته بعد الهجوم الحوثي
- مجلس الأمة السعدون يعزي نظيريه الباكستانيين بضحايا هجومين إرهابيين
- أوروبا الاتحاد الأوروبي يدرس استعدادات توسيع التكتل
أول الإصلاح... اجتماعات فردية بقطاعات «التربية»
أول الإصلاح... اجتماعات فردية بقطاعات «التربية»
وضع وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور علي المضف، أقدامه على أول السلم في طريق الإصلاح الشائك والطويل، حيث دعا إلى اجتماعات فردية بقطاعات الوزارة كافة، للاستماع إلى هموم الميدان التربوي ومشكلاته، فيما ثمن مصدر تربوي هذه الخطوة، معتبراً إياها بداية مبشرة للإصلاح، ولايقاظ القطاعات من سباتها المزمن. وقال المصدر لـ«الراي» إن الوزير المضف لم يحدد موعداً للاجتماعات المشار إليها، ولكن من المتوقع أن تكون خلال الأيام القليلة المقبلة ليتمكن في ضوئها من تحديد الاتجاهات، واستئناف المسير بعد سنوات الإلغاء والتعطيل والتجميد لعشرات المشاريع الحيوية للوزارة، مبيّناً أن من أكثر المشاريع المهمة، التي تعطلت بسبب تردد الإدارات السابقة، مشروع الإطار العام للمناهج الدراسية، حيث لم يعتمد في عهد أي من الوزيرين السابقين، لأسباب غير معروفة. البلدية ساندت لوجستياً في تنظيف شاطئ «الصبية» منذ 3 ساعات «المخترعين»: لا يخلو أي معرض دولي للابتكارات من بصمة كويتية منذ 3 ساعات وبيّن المصدر أن التردد أضاع سنتين من عمر قطاع البحوث التربوية والمناهج و«نوّم» مشاريعها التي أحوج ما تكون إليها الوزارة، بعد إلغاء منهج الكفايات ونسف اتفاقية البنك الدولي، وما ينبثق منها من مشاريع مهمة، مثل رخصة المعلم وتطوير الإدارات المدرسية، البرنامج المتكامل لتطوير التعليم. وتمنى المصدر على قطاعات الوزارة في حال اجتماع الوزير بعناصرها طرح المشكلات التربوية التي تحتاج إلى حلول، وتقديم المقترحات الإيجابية، التي تخدم المنظومة التربوية بكل أقطابها، مؤكداً أن التركة على الوزير المضف ثقيلة جداً، في ظل غياب المشاريع وإلغاء الاتفاقيات، لذلك يجب على جميع القيادات الصغرى والوسطى، دعم توجه الوزير، ومد يد العون له، لإحداث التطوير والتقدم الذي ينشده الجميع. وعود المضف... والتماس العذر للحربي بشر المصدر أن الوزير المضف وعد بكامل الدعم لإحياء القطاعات، وتحريك المياه الراكدة في المنظومة التربوية، حيث تبنى مشاريع مهمة حدد لها الأولوية، مثل تسكين الوظائف الإشرافية، وتطوير المناهج، وهذا بحد ذاته شيء إيجابي، فيما التمس، في الوقت نفسه، العذر للوزير السابق سعود الحربي، الذي جاء بخطة عامة لتسكين الوظائف واعتماد هيكل التوجيه الفني، ولكن لم يسعفه الوقت والظرف لإتمام ذلك، في ظل انتشار جائحة «كورونا»، التي عطلت كل شيء في العالم.